دفع هبوط أسعار بعض المحاصيل وعلى رأسها البندورة والباذنجان في وادي الأردن، بعض المزارعين إلى بيع ما تبقى من ثمار لمربي المواشي، بدلا من قطافها وتوريدها للأسواق المركزية.