مع تراجع تنظيم "داعش" والثوار المناهضين للنظام، تقوم الجماعات المسلحة المدعومة من إيران في سورية بتحويل تركيزها العسكري ليتجه نحو القوات الأميركية الموجودة على الأرض

ذات مرة في أنقرة، التقى سلطان تركيا وقيصر روسيا، واتفقا على خطة سهلة جداً لتقاسم المشاكل وحلها، والتي من شأنها أن تزرع الروع في كل قلب

لم يقل ترامب شيئاً عن أزمة السوريين النازحين داخلياً. ولم تقبل أميركا، التي استضافت أكثر من 10.000 لاجئ سوري قبل عامين

بعرض نفسها كديمقراطية تحت الحصار، تخلت إسرائيل منذ وقت طويل عن أي تظاهر بالمساواة والعدالة في سياق عطشها الذي بلا حدود للاستيلاء على أي شيء صغير تبقى من فلسطين

لتمكين النساء من تحقيق كامل إمكاناتهن كأصول عسكرية، لا بد من معالجة التمييز المستمر وغير ذلك من التحديات المرتبطة على سبيل المثال بالتحرش الجنسي

أوقِفني إذا كنتَ قد سمعت هذا من قبل: سورية سوف تنفجر. أعرف أنك سمعت هذا من قبل، لكنني أعني هذه المرة أنها ستنفجر حقا. ومع الضربة الأميركية- البريطانية- الفرنسية لمعاقبة

غالباً ما تبدأ تجارة الملابس المستعملة بمنحة أو أعطية: بثوب قديم أو قميص غير مرغوب فيه، والذي يتم تمريره ليستخدمه شخص آخر

جاء فصل الربيع في النصف الشمالي للكرة الأرضية. وبدأت الأزهار تتفتح، والشمس تشرق كل يوم. أما عندما يتعلق الأمر بشؤون العالم، فإن التوقعات ليست وردية

الآن، بعد أن نفذت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وفرنسا ضربتهم العقابية إلى سورية، حان الوقت لتقييم النتيجة. وفي الرد على استخدام الحكومة السورية المزعوم لأسلحة كيميائية

تقف الفوضى الدامية التي تجسدها سورية كمثال توضيحي من الطراز الأول لما يحدث للنظام العالمي مع تراجع القيادة الأميركية. ولن تفعل الضربة المقيدة بعناية، والتي أمر بها الرئيس ترامب الأسبوع

يشكل تغير المناخ بلا شك تهديدا قوياً -بل ووجودياً- لكوكب الأرض. لكن النهج الحالي للتخفيف من حدته، والذي يعكس تركيزاً فريداً على خفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون

بينما يصبح العالم أكثر تنافسية ويصبح من الأكثر صعوبة على الشخص العادي أن يتخيل المسار الحالي الذي يمكن أن يقود إلى غد أفضل، فإن الرغبة في الأيديولوجيا ستتصاعد. ليست الأيديولوجيا