‘‘أورنج الأردن‘‘ تعلن عن التوسعة الجديدة على شبكاتها في البلقاء

من المؤتمر الصحفي لاورانج الاردن في مجمع النقابات بالسلط امس-(من المصدر)
من المؤتمر الصحفي لاورانج الاردن في مجمع النقابات بالسلط امس-(من المصدر)

طلال غنيمات

البلقاء- أعلن الرئيس التنفيذي لـ"اورنج الأردن" تيري ماريني عن التوسعة الجديدة التي أجرتها الشركة على شبكاتها في مناطق مختلفة في محافظة البلقاء.اضافة اعلان
وقال في مؤتمر صحفي عقد أمس الأربعاء، في مجمع النقابات المهنية في البلقاء، انه تم تنفيذ عمليات تطوير شبكة الجيل الرابع المتقدم، وشبكة الانترنت عريض النطاق الثابت، إضافة الى شبكة الفايبر الخاصة بها، لتوفر من خلالها عروضاً متميزة للاشتراكات المنزلية في هذه الخدمة.
وأكد ماريني أن الشركة خصصت ملايين الدنانير للاستثمار في تطوير شبكتها في جميع محافظات المملكة، لافتاً إلى أن تطوير شبكة الشركة في محافظة البلقاء يأتي كجزءٍ من خطة اورانج لتحسين بنيتها التحتية وتوفير شبكات الجيل القادم.
من جانبه، عرض نائب المدير التنفيذي لتكنولوجيا المعلومات والشبكات والمبيعات الكلية في الشركة إتيان دي تابول، إجراءات تحسين شبكة الخلوي في محافظة البلقاء لعامي 2017 و2018، قائلاً، إن الشركة اضافت 31 برجاً جديداً في محافظة البلقاء لزيادة تغطية الشبكة في عدة مناطق، شملت 15 موقعاً في مدينة السلط، و13 موقعاً جديداً في كل من عين الباشا، دير علا، ماحص، الفحيص، عيرا، يرقا ومنطقة زي و3 مواقع تحت الانشاء اثنين منها في مدينة السلط، وموقعا جديدا في البقعة.
وأشار إلى أنه قد تمت إضافة تردد جديد (GHz 6ر2) لزيادة السعات على شبكة الـ 4G لاستيعاب الحركة المتزايدة في 21 موقعاً، وتشمل 6 مواقع في مدينة السلط، 4 مواقع في عين الباشا، 3 مواقع في ماحص، 3 مواقع في الفحيص، 3 مواقع في دير علا وموقعين في الشونة الجنوبية ومنطقة زي.
أما بالنسبة لخدمة الإنترنت الثابت (ADSL) قال دي تابول أنه تمت إضافة 16 موقعاً جديداً في محافظة البلقاء، وهو الأمر الذي ساهم بتحسين سرعة الإنترنت بزيادةٍ نسبتها 55 بالمائة، حيث تمت إضافة 5 مواقع في مدينة السلط، وموقعين في الفحيص، و3 مواقع في دير علا، و6 مواقع في عين الباشا.
وعرضت المدير التنفيذي للتسويق وخدمات الزبائن نائلة الداود عروض الخلوي التي طرحتها الشركة في بداية العام الحالي، مضيفة أن الشركة قامت بتصميم عروضها الجديدة استكمالاً لمراحل تطوير شبكتها في محافظة البلقاء، استناداً إلى مبدأ "الاستماع والاستجابة".