قال له صديقه المدمن ذات يوم، إن غاية المرء في الحياة هي أن يُحبُّ! سمع النصيحة وضحك منها، فقد كان قلبه ما يزال أخضر، ويحتمل طعنات عديدة، أكثر مما يعتقده صديقه الباحث عن عقب سيكارة بين إغفاءة وأخرى. في حياة لاحقة، أحبّ كثيرات. سأل نفسه مرارا عمّن تكون أحبّته منهنّ! في حياة لاحقة جدا، أحب أخريات، كان متأكدا، بالخبرة والتجربة، أنهنّ أحببنه جميعهنّ. وحين استسلم لغواية الفكرة، أحبّ واحدة فقط .. واحدة فقط رآها في جميع خطواته، وأقسم لصديقه، الغائب حينها، أنها أحبته بكل ما تمتلكه الأنثى من عنفوان وتصميم وتأكيد. أحبها، بكل ما فيه من حياة آيلة للسعادة، ولم ينتبه إلى أن كل ما أرادته منه هو هيكل آدمي، تشكله على صورة قديمة ما تزال تحتفظ بها في ذاكرة لم تمت بعد. لم ينتبه في خضمّ المشاعر الدافقة إلى أن ثمة مؤامرة كاملة في طريقها إلى التشكّل؛ انتقت له كل قمصانه وبناطيله، واستبعدت جميع الألوان التي لا تريدها. ربطات العنق رفضت أن يكون له رأي فيها، والملابس الرسمية كانت تمتلك لها وصفةً جاهزة من حياة سابقة اختبرتها. ذهبت به إلى الكوافير، وفيما هي واضعة إصبعها فوق جبينها تفكر في الصورة القديمة التي انطبعت في ذاكرتها، كانت تملي على الحلاق المسكين من أين يبدأ بمقصه في الشعر.. وأين ينتهي. الأحذية، والبدلات الرسمية، وملابس السباحة والسهر والنوم والعطور، وماركات ماكينات الحلاقة، كانت تمتلك لجميعها مواصفات خاصة من زمن ماضٍ، وكانت تريد أن تستعيد ذلك الزمن من خلاله. المسكين، تواطأ مع رغباتها حتى النهاية، حتى أنه حاول أن يكون طبيبا لإكمال الصورة المرسومة في مخيلتها، استقصاء لأبعد الحدود في إرضائها، غير أنه تذكر أن شهادة الخامس الابتدائية لا تسعفه في هذا الأمر! فكّر في أن يصبح مصورا فوتوغرافيا محترفا، يجوب باريس وروما وسائر العواصم الأوروبية ليبعث لها من هناك آخر ما اصطادته عدسته من عجائب.. غير أنه اصطدم بأميته البصرية المطلقة، فعدل عن الفكرة. أراد أن يمنحها كل ما يقدر عليه لعلّها تنتبه إلى وجوده الفعلي، وليس إلى وجوده قريب الشبه من آخر تشتاق دائما لذكراه! في سرّه، لعن ملامحه كل يوم. تمنى لو أن الطبيعة منحته ملامح مختلفة عن ذلك الذي ما يزال يقارن نفسه به.. وما تزال هي تقارنه به كل لحظة. فتّش عن رقم هاتف صاحبه المدمن صاحب الحكمة الأزلية، حين أخبره أن غاية الإنسان في الوجود هي أن يحبّ .. لكن من دون جدوى. لم يكن يريد منه شيئا معينا. كان يريد أن يعتذر له عن عدم نضجه حينها، وكيف أنه اعتقد أن الكلام يصدر عن “سكران” لا يعي مما يقوله شيئا. كان يريد أن يعترف له أن مهند التركي أو العربي حتى، لم يبقيا لسواهما شيئا، وأن ذاكرة الأنثى تحتفظ بحبيب واحد فقط، ولن تجرؤ على نسيانه مهما كانت الأسباب. كان يريد أن يقول له إن الأيام تجترّ بعضها بعضا، وأن الأماكن تصبح متشابهة لدرجة أن السرير يصبح صنوا للشارع، والوسائد شقيقة للحجارة. كان يريد أن يعترف له بخطئه الفادح، حين اعتقد أن قلب الأنثى ينسى حبّا تمرّغ فيه طويلا، ليستسلم لآخر يمنح وعدا جديدا بحياة أخرى مبهمة. كان يريد أن يعترف بتفاهته وغبائه وصغره.. وأن يقول إن الحياة ما تزال على عهده بها؛ كاذبة وغادرة وصغيرة. كان يريد أن يقول له إنه لم يخسر شيئا ذا بال.. كل ما خسره هو حياة كاملة.. لا غير.
هذا قليل
الارض والسماء لا تتسع لدهاء المراة
فتحت على قلبي جروح كثيرة
قلبي مقبوض ولا ادري ماذا اقول
نفتش عن الخلل
ليش دائما الحق على النساء
الرجل لازم يفتش عن نواقصه كمان
من زمان
من زمان ما كتبت هيك مقالات حلوة
بانتظارك دائما
الخيانة شيء جميل
الخيانة شيء جميل!! ،، نعم جميل!! ،، لِمَ العجب؟؟!!
لو لم تكن الخيانة شيء جميل ،، فلِمَ نخون؟؟!!
لمَ نخون؟؟
نجرح أقرب الأشخاص إلى القلوب ،، ونهرب من الصراحة ،،
ونلهثُ ركضاً خلف المجاملات ،،
وننتهز أخس الفرص ،، وتغلب علينا الأنانية ،،
وإن سئِلنا نقول :: (( هذه هي الدنيا ،، إما قاتل ،، أو مقتول!! ))
ثم نخون
رحم الله حبنا
رحم الله حبا كان يجمعنا
وعهدا وثيقا للوصل يتبعنا
ونظره عشق تسبق حديثنا
ووجد وشغف يسمران معنا
كنا عشيقان لا نخشى من احد
لا نبالي بغدر زماننا ولو ضعنا
اين ذاك الحب وكيف انتهى ؟
حتى ضحكتنا لم تعد ضحكتنا
نصطنع بسمة تخفي سرائرنا
ونكرر ما قلنا وكأننا تهنا
رمينا مصائرنا بوادي مظلم
لم نبالي بعاقبة رسمت مالنا
ومن يوم ليوم نقفل بابا
وننسى اننا لفتحه شقينا
تمر لحظاتنا علينا ببطئ
تهدم ذكريات بفضلها كنا
عجزنا على ان نعود لماض
من اجله عشنا وبدوعنا صنا
فأي خاتمة كتبناها معا
سبقت حروفنا زيف وجبنا
ترجيح كفة العقل والكرامة لا العاطفة!
لا أعلم حقيقة كيف تسلل هذا الشعور إلى داخلي..!؟
فقد أحسست بوجعك (الحقيقي) في هذا المقال ، وكأنني كنت أجلس معك وأنت تخوض في كتابته واستبعدت كل البعد مسألة أنك تسرد مشكلة أو قصة أحدهم .. أو أنه مجرد مقال التقطته أنت من مخيلتك وملأت به زاويتك صباح كل خميس.
أنا لا أقلل من مشاعر الحب التي قد تعتري أحدنا ، والتي قد تدفعه ليتحول إلى كائن متعب صاحب ظروف ليست سوية أبداً إلا أنك قد تجده فرح وقد تتعجب ، وهذا ما يجعل الحب مقدسا وجميلا بتناقضاته التي ترلف من قميصه.. وأجيا يغدو رجلا شاردا مهزوما مبصوقة منفوضا في أقرب هامش في منفضة اللامبالاة.. ولا أنُكر سطوة العشق على قلوبنا ، وعلى أعتى القلوب شراسة وأكثرها تجبراً.. لكن ثمة مسألة غاية في الأهمية :
الحب علاقة (متكافئة) بين طرفين ، بغض النظرعن كونها علاقة أن تُعطي دون أن تنتظر الأخذ ، وكأنك بائع خاسر! إلا أن مسألة التساوي من الأمور البديهية المفروضة في كل علاقة ، فإن لم يجد أحد أطراف العلاقة (مبدأ المعاملة بالمثل ) والصفح والسماح لدى الأخر فمن الضروري والواجب أن يحاول بشتى الطرق أن يلقى به من نافذة ذاكرته إلى الأبد وأن يستبدل قلبة بحجر صوان!
فنحن كوننا بشر ولسنا أنبياء أو ملائكة ؛ فالخطأ والخطيئة والذلة والأنانية أحيانا ، من ضمن الخلطة التي جُبلت فينا وباتت أحيانا صفة قليلة الحدوق تقبع بداخلنا! وفي النهاية التمرغ بتراب الاستجداء ، من الأمور التي تغدو مشينة لصاحبها ، ومسألة التشافي من حمى الحب تغدو (مسألة وقت فقط ليس إلا). فبعد أن سقط القناع عن وجوه الكثيرين تبين أنه (لم يعد من يستحق أن تتواطأ لأجله على نفسك) إلا من رحم إلهي.
اهلا بك من جديد
منذ زمن بعيد لم تكتب مقالا رومانسيا
ظنناك كففت عن الحب يا سيد ملكاوي
اهلا بك من جديد في حلبة العشاق
عذاب ما بعده عذاب
"أحبها، بكل ما فيه من حياة آيلة للسعادة، ولم ينتبه إلى أن كل ما أرادته منه هو هيكل آدمي، تشكله على صورة قديمة ما تزال تحتفظ بها في ذاكرة لم تمت بعد"
هذا عذاب ما بعده عذاب
الله يصبرك ايها العاشق المسكين
ما الحب الا للحبيب الاول
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى ** ما الحب الا للحبيب الأول..
مهما فعلنا فلامثيل للحب الأول يكفينا من طريقه أنِّ تعرفنا على الحب.. ولايوجد مايسمى حب ثان وثالث.. و..و..و..و
الحبيب الأول
تزوج أعرابي بزوج جديدة على زوجته القديمة فمرت جارية الجديدة على باب الزوجة القديمة وقالت:
وما يستوي الثوبان ثوب به البلى
وثوب بأيدي البائعين جديد
فخرجت عليها جارية الزوجة القديمة وهي تقول:
نقل فؤادك حيث شئت من الهوى
ما القلب إلا للحبيب الأول
كم منزل في الأرض يألفه الفتى
وحنينه أبـداً لأول منــــزل
رجلان في حياتي
اعترفت الممثلة وعارضة الأزياء الأميركية الشابة ميغان فوكس، أنها على العكس تماماً من الصورة التي يرونها بها الناس. وقالت فوكس (24 عاماً) : "أنا بعيدة كل البعد عن الشخصية التي يظنّني الناس عليها، فأنا لم أُقِمْ علاقة سوى مع رجليْن اثنين فقط طوال حياتي، بينهما حبّ الطفولة برايان".
وتابعت: "لا أستطيع أن أنام بالقرب من شخص لا أحبّه أبدا". واعترفت فوكس أن هذا الأمر أثّر فيها سلبيا، مضيفة: "هذه الفكرة جعلتني مريضة، فلم يعُد أحد يعيرني اهتماما في أي سهرة أو حفل". وعلّقت المجلّة على كلام فوكس عن شخصيّتها، بالقول: "بما أن ميغان فوكس اعترفت بهذا، فلا مجال للشك".
النسيان رحمة ربانية للأنسان
مسكين هذا الانسان الذي يحيا دون ان يكون له شخصية خاصة له.أنه ضعيف الشخصية والأيمان في نفسه ، وعديم الثقة ، والأعتداد بالنفس بأنه لم يتمكن من أن يغير الصورة الحقيقية في قلب تلك الزوجة .لو كانت شخصيته قوية لكان فرضها على زوجته منذ البداية ، وجعلها تنسى الشخص الذي أحبته ..كذب من يقول أن الحب للشخص الأول .الحب للحبيب الأخر .فعامل النسيان هي رحمة ربانية لولاها لما تمكن الأنسان أن يعمر أكثر من 20
الامر مختلف تماما
هل تصدق؟؟
ليس ذنبها انها التقت ذلك الغريب قبل ان تلتقي بطل قصتك
صدقني ان العلاقة تختلف
يجب ان يمنحها فرصة
لن يدوم حلمي
وكأنني ادخرت خزائن قلبي وعمري له منذ سنوات
وكأنني صرت طفلة بين يديه بعد ان ذاب نبضي ومات
وكأني احيا من جديد بطهارة ملائكة ببعض من الكلمات
لكني اعلم جيدا انه لن يدوم حلمي وسيكون بعض من التخيلات
احساسي به قوي وهو يتلاعب بقلب كان اخضر منذ زمن فات
ما احلاني وانا احبه وهو يحلو له عذابي والاهات
ارضي غروره اشعره برجولته علي لن يجد مثلي من تحمل له المرايات
مالي اسلم كل اسلحتي هكذا بسهولة لطفل كبير دون تساؤلات
وانا اعلم قدري بجرح كبير وعذاب لن ولم يكتب في الرويات
ومع ذلك اعيش وهم كبير اسمه حبي له ءأستمر فيه رغم كل التناقضات
اه لو يحبني بضع من حبي له لعلمته كيف يكون لاسمي وللمتاهات
لو شعر بي ببضع قوتي لكان تمني الموت بدوني وعذاب السكرات
تائهة انا به وضائعة بدونه وقتيلة تصدرت القتيلات
سماء عمري امتطرت له حنين ودفء وتبخرت في ظل التغيرات
حب اية اللي انت جاي تقول عليه
حلو المقال بس هاد اللي بقدر احكي
شكرا"
لقد وفقت استاذي الفاضل في الكتابة عن هذا الموضوع واستخدامي اسم الإشارة هذا ليس لأن الحب نكرة بل لأن الايام حولت كل شيء حولنا الى شيء لا أكتر حتى احاسيسنا تبردت على جدران الشيء جميل أن نكتب عن الحب لكن للأسف نحن لا نعيشه قد غادرنا منذ زمان
مممم
الفكره حلوه وعرض النص كان جيد بس النهايه اللي انت حاطها مع احترامي الك مش نهايه كان لازم تعرضها بشكل افضل كنهايه .
ممكن لحظة
الى الاستاذ الملكاوي ، أتفق معك في معظم ماورد في المقال، غير أن الصورة التي رسمتها في المقال صورة قاتمة جدا للحب ، وخذلان لكثير من الناس المرتبطين مع أزواج يكنون لهم الحب و هم يعلمون أنهم كانوا على علاقة سابقة، غير أنني أشعر أنه قد يكون هناك في المقالة دلالة غير مباشرة على فكرة تريد ايصالها عبر المقال.
مشكور و ماقصرت أستاذي.
مشكور
اعجبني هذا المقال جداواردت ان اشكرك علية
رائعة
الفكرة حلوة والتركيب اللغوي رائع والترابط موجود وتسلسل الافكار برضو اكتر من رائع يعطيك العافية فعلا .
أبــدعــــــت
لأول مرة تصادف مشاكساتي في هذا الموقع العزيز على قلوبنا مقال لك ..
مما يحثني الى مراجعة كافة مقالاتك.
"كان يريد أن يقول له إنه لم يخسر شيئا ذا بال.. كل ما خسره هو حياة كاملة.. لا غير."
لقد حركت في داخلي آلاف المشاعر بجملتك الأخيرة ..
هنيئا لك ابداعك يا عزيزي ..
الحب في زمن الكوليرا
الحب عطاء
والعطاء سعادة وبناء ونماء وإعمار للارض والانسان
الحب تسامح وتعاون وإهتمام بالآخر.
لا تعليق
أبدعت إيها الكاتب
أنا لا أستطيع حتى أن أرمي بالسلام على شاب معي في الجامعة أو حتى الحديث مع أي أحد إحتراماً لحب شخص أحببته من كل قلبي رغم علمي الأكيد بأنه لا يستحق ذلك وأنا منذ سنة تقريباً لا أكلمه ولكن حبه كان يفوق كل شي في حياتي مع أنني أتمنى نسيانه ولكنني في كل يوم أذكره أكثر من أي وقت مضي ورغم كل شيء ما زلت أحبه ونادمة على ذلك ……………………………………..؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
اعجبتني هذه الكلمات فقرئوها
أحببتك ولا أعرف ما هو الحب http://www.alhnuf.com/113908.html
عندما كنت أنظر إلى عينيك
لم أكن أعرف إني أحبك
تقابلنا كثير ، وتحدثنا أكثر
وعندما ألقي كل ما بداخلي إليك
أحس بارتياح
أحببتك ولا أعرف ما هو الحب
كانت كلمة أسمعها في الأغاني
ولم أكن أحس بمعانيها
أحببتك بدون قصد
ولم أكن أتوقع إني سأحب
شخص يملأ حياتي وتفكيري
ويجعل قلبي ينبض
بأجمل دقة
دقة الحب
من أين أتيت إلي؟
ولماذا أنت؟
لكن في الحب
لا يوجد سؤال
فدعنى أحبك بدون أسئلة
لقد رسمت صورة لفتي أحلامي
ولم أكن أتوقع
إنك أنت فتي أحلامي
لقد أحببت كل شئ فيك
صوتك، عينيك ، لمسة يدك
حنانك الزائد إلي
فدعني أحبك دون أن أعرف
ما هو الحب
عن جد الموضوع بضحك
يعني هو(الشخص) موضوع المقال نسي حاله لما حب اكتر من وحدة و ترك اكتر من وحدة تحبو و بعدين زعلان على انو اخر وحدة سلمها قلبوكانت بتمشي امور حياتها معه زيها زي غيرها من نساء كتييييييير بتجوزو فقط لينستروا و يتخطو الماضي ، بعدين و ين الغلط انها تحسنو للمسكين مش احسن ما يضل على حالو و بعدين ليش هالتمسك المقرف بموضوع الحب و الرومانسية و نحن بنعيش هالأيام حياة عملية بحتة بتمشي بسرعة ما فيها وقت (لأنو شباب هالأيام بحبو بسرعة و بتجوزوا بسرعة و بطلقو بشكل أسرع ) بتخيل لازم ندور على شي مفيد اكتر نتحدث عنو بمقالاتنا حرام ميشان هالجيل الجديد يكون مفيد اكتر بحياته و ما بدور بس على تفاهات الحب ، و انفهم هالجيل انو كل هالرومانسية كلام افلام و مسلسلات و بس لتسلي المجتمع العربي فقط .
التحدي!!
عيناكي فيها حب قديم كله تحدي
وانا قبلت التحدي
ان كان وفائك له قطره فالحقد كالطوفان عندي
انا لست اغفر كالمسيح ولن ادير اليك خدي يا اخر فتاه تحاول ان تسد طريق حبي…
صغيرتي… جدران بيتك من زجاج فاحذري سنرى غدا من انت بعد ذبول وردي اتهدديني بحبك القديم؟ وحبا غير حبي؟ انني اعرف يا رخيصه انني ماعدت وحدي ان الذي يعيش بداخلك لا ارضاه عبدا عندي يكفيه ذولا انه قد شرب من ماء البئر بعدي.
امسحي دموع التماسيح وكوني منطقيه من منا كان غبيا يا غبيه ؟
تواطؤ لذيذ
جميل حالة التواطؤ التي رافقت الحكاية من أولها الى آخرها..
و أنا سأتواطؤ معك و أغرد في سربك و أقول .. صدقتك !!
و صدقته "هو " عندما كان يريد أن يعترف له بخطئه الفادح، حين اعتقد أن قلب الأنثى ينسى حبّا تمرّغ فيه طويلا، ليستسلم لآخر يمنح وعدا جديدا بحياة أخرى مبهمة.
كان يريد أن يعترف بتفاهته وغبائه "
كثيرا ما جربت ولكن للاسف دون جدا وهذا لافضل
أجمل شي في الحياة أن تعيش وحيداً… بعيداً عن كل الآهــات والأحزان, بعيداً عن عتب الأصحـاب… بعيداً عن أعين العذال والحاقدين.. بعيداً عن لوم الظروف.
بعيداً عن طرح الأعذار التي أصبحت شئ حتمي لإتمام أي علاقــة , وجعل الخطـأ من الأشياء التي يسهل أرتكابهـا..
أجمل إحساس أن تنفرد مع نفسكـ ..وتجعل القــرآن هو صاحبك … وفوقكـ ..حسيب رحيم, يقبل الآعذار أفضل من أي صديق على وجه الأرض.. شفيق بحالة عبدهـ … أجمل دمعــة هي تلك الدمعـة التي ُخلِقنـا من أجل أن نسكبهـا ..دمعـة ساقطــة من عينٍ مخلصة لصاحبهـا ((الله)).. ,أن تمسحهـا بكفوفكـ..لاأحد يعلم عنكـ!!
ولايسألكـ…لماذا تبكي؟!
,,,
شعور جميل حينمـا تستفرد مع نفسك … لتكتب سطور تفيد البشرية… بعيداً عن ضجيج الحياة,
بعيداً عن كثرة الكلام..والقيل والقال " فلان قال ..فلانه قالت فلانة زعلانه عليك..فلان عاتب عليك"
أنـا لم أخطئ بشأن أحد …كل ماهنـاك أنني صريح.. أعبر عما بداخلي بدون أن أجرح أحداً..أتكلم دومـاً بقلبي.. لاأريد أن أضر أحداً..
كثيراً مــاكـان ُيقالُ لي.. براءُتكـ هذه سوف تجعلك نادمـاً يومـاً مــا..كُنت اسمع هذا الكلام, وأُهز رأسي وكأنني طفلٌ هـز رأسـه بتعجب!!…ومضى…
لم أكـن أعلم حقاً ماذا يُقصد من وراء هذه الجملة..ولكني أكتشفت المغزى أخيراً..ولكـن في وقت متأخـر…للاسف!!
كنت أقول أكره الوحدهـ..بل ..كيف يستطيعون هؤلاء البشر أن يعيشوا منفرديــن!!
لم أكن أعلم أن للوحدة لذةً…يشعرون بهـا!!
هنـاك أكيد ألم من الشعور بالوحدة,ولكنـه لايساوى بالآلآم التي نشعرهـا نحن من نحب الضجيج!!…
أجمل شعــور عندمــا تعيش بعيداً.. بدون أن تجرح أحداً..أو أن يجرحك أحدهم ..بدون أن تحب وتتعذب… أويأتيك أمر يصدمك ممن أحببتهم .. أو أن تتسبب بإيذا أحداً
بدون أن تعرف!!, أو أحداً يتسبب بقتلكـ بسذاجته أو عدم مبالاتــه!
,,,
لقد أعتزمــت أن أصبح وحيداً في هذه الحياة السرمديــة,
لقد أعتزلت كـافة أمور الحياة ..
لقد جربت أن أحيا بعذاب مع ضجيج الحياة الممـــل…أمــا الآن فقد آن لي أن أجرب عيش الوحدهـ…عل قلبي العليل ينسى جروحــه..
ويعود كمـا كــان طفلاً … يهــز رأسـه بتعجب…ويمضي!!
انها قصة
جميلة ولكن كان يجب عليه ان يبقى على حاله ولا يسمح لاي احد بان يغيره لان الانسان عندما يحب يحاول ان يبرر جميع سيئات حبيبه لان الحب صبر وتضحية مفرطة
مقال جميل
شكرا للكاتب على المقالة الرقيقة والمعبرة.. لكن عندي تعليق وهو أن الحب يعتمد على أمور كثيرة لا يشعر بها الإنسان فهو يحب دون قصد وفي حال فقد أحدها فإن الحب يضعف وقد ينسى، لذا فهناك احتمال بأن تحب الفتاة شخص آخر لا ترى فيه السابق لأنها ستحبه بناءاً على أمور جديدة قد لا تكون نفس الأمور التي أحبت من قبل لأجلها فكل مرحلة من حياة الإنسان مختلفة عن الأخرى والمعايير التي يضعها الانسان لاختيار شريك حياته تعتمد على المرحلة التي يعيش فيها والأمور التي هو بحاجة لها في هذه الفترة.
حلم وصدق
انابحب زوجي مع هيك كنت راسمة صورة مختلفة لزوج المستقبل ودائما بحاول اوصل مع زوجي لهالصورة او قريب منهاطبعا بدون مايحس يعني صعب اعيش مع انسان طول حياتي بدون مايكون فيه شي من حلمي ـحلو نحقق جزءمن حلمنا مع اللي منحبهم وبكل امانة واخلاص
أنسى غرامك راح
تحاتي للجميع وبالاخص جريدتي المميزه ألغد
الحب يرأيي يختلف من حاله لحاله
فحب ألمرأه ما هو الا شهوه عابره تنتهي بمجرد التعرف على أمرأه اخرى
وحب العائله هو امر مفروض ومنتهي
ولا جدال فيه
وحب المال شيئ بديهي لحاجة الانسان للوجود
وحب النفس مرض لا علاج له
اما ان تقولو لي حب ابدي وحب سرمدي وحب مش عارف ايش
انسوا
كلو حكي فاضي
ألمرأه اذا لم يوفر لها حبيبها مستلزمات المعيشه المحترمه حتى وان لم يكن زوجها
فقط عشيقها تجدها تبحث عن غيره بكل بساطه
والرجل ان لم يجد ما يمتعه بالمرأه حتى وان كانت زوجته تجده يبحث عن غيرها ولا يردعه ديانه او عادات او ما شابه
أذا لا يوجد حب بمعنى حب
وانما حب بمعنى مصالح مشتركه ينتهي بمجرد انتهاء تلك المصلحه
وشكرا
بين السطور المعنى الحقيقي لمعظم المقالات (اعتقد)
ارى ان بعض المقالات ترسل رسائل معينة ربما من تجارب شخصية من قبل الكتاب او المقربين منهم
لو احببت فتاه حبا عظيما ملىء الارض وافترقنا يجب ان اكمل حياتي طبيعيا وان لا يبقى التفكير مرتبط بالماضي لانه في نهاية المطاف يجب ان ترتبط بفتاه جديدة لها حقوق ولا تكون مرآت الماضي هذه هي الخيانة الحقيقية
جميلة ولكن…
(…غاية المرء في الحياة هي أن يُحبُّ!)….قد تكون هذه المقولة صحيحة لكن ليس في عصرنا هذا بل في زمن عفا عنه الزمان … مقالك جميل استاذي الكاتب
الى حنان الشيخ ……….؟صاحبة التعليق (تواطؤ لذيذ)
(عندما كان يريد أن يعترف له بخطئه الفادح، حين اعتقد أن قلب الأنثى ينسى حبّا تمرّغ فيه طويلا، ليستسلم لآخر يمنح وعدا جديدا بحياة أخرى مبهمة)
هل قلب الانثى مخلص لهذه الدرجة ام الخوف من الحياة المبهمة.
الى عصفور و عذرا أخي موفق !
بل الخوف من الحياة أصلا !!
مقالة تحوي خفايا داخل القلب
اشكر جريدة الرائعة والكاتبة واد ان اقول الى رجب الالا استمر ولا توقف فالحياة في تدفق وحيوية
حقيقة
ليس حبا قطعة معزوفة
من يراع الشاعر المتنحب
ما ( قفا نبكي ) هو الحب ولا
ظيبة البان وذكرى زينب
إنما الحب دم تتزفــــه
في سبيل الله خير القرب
أو دمــــوع ثرة تبعثهـا
سحرا أصدق من قلب الصبي
أو سجـود خاشع ترسمــه
فوق الطين فاسجد واقرب
أحب امرؤ القيس فتاة ، وأحب أبو جهل العزى ومناة ، وأحب قارون الذهب ، وأحب الرئاسة أبو لهب ، فأفلسوا جميعا ! ، لأنهم أخطؤوا خطا شنيعا . أما حب بلال بن رباح فهو البر والصلاح ؛ سحب على الرمضاء ، فنادى رب الأرض والسماء ، وانبعث من قلبه ( أحد أحد ) ، لأن في القلب إيمانا كجبل أحد
إذا كان حب الهائمين من الورى
بليلى وسلمى يسلب اللب والعقلا
فماذا عسى أن يصنع الهائم الذي
سرى قلبه شوقا إلى العالم الأعلى ؟!
نقلا عن شيخ عائض القرني
???????????
ما في اشي اسمة حب بهادي الايام؟؟؟!!!