نادر رنتيسي عمان– عند السادسة والنصف صباحاً، أصحو لأنّ صوت المنبّه يعرف مصحلتي أكثر منّي، فأحاول العودة لاستكمال المنام، لكن نوبة أخرى من الرنين المزعج تسحبُ غراء النوم من عينيّ. تغلي القهوة التركيّة في الركوة النحاسية، وتصعد النّار إلى سيجارتي التي في فمي المرتخي، أسعلُ وأزيدُ السُّعال لأطمئنّ أنّ صوتي لم يذهب مع الهواء المُبَرّد. … تابع قراءة شقة فيروز
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه