خوري يطالب بالضغط على وكالة الغوث لتواصل تقديم خدماتها

النائب طارق خوري - (أرشيفية)
النائب طارق خوري - (أرشيفية)

عمان- الغد- طالب النائب طارق خوري، الأردن باتخاذ الإجراءات اللازمة لاستمرار وكالة الغوث الدولية بتقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين في الأردن وعدم التراخي في الضغط على إدارة وكالة الغوث والدول المانحة وإيجاد الحلول المناسبة لتمويل الوكالة دون إنقطاع. اضافة اعلان
وأضاف خوري في كتاب موجه لوزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، أن المفوض العام لوكالة الغوث الدولية بيير كيرنبول ارجأ البت والإعلان عن بدء العام الدراسي في مدارس وكليات وجامعة العلوم الإدارية والآداب والتي تتبع جميعها لوكالة الغوث حتى منتصف شهر آب الحالي، وضرورة على توفر الدعم المالي اللازم.
وأشار خوري إلى أن الكثير من اللاجئين يتساءل عن سبب عدم تقديم طلبات الالتحاق في الجامعة التابعة لوكالة الغوث في الأردن لغاية الآن، وهذا الأمر شكل حالة من السخط والارباك في صفوف أبناء اللاجئين المتواجدين في المخيمات والمناطق المختلفة.
وأمد أن انتظار المسؤولين لكلمة المفوض العام من أجل اعلان بدء العام الدراسي لا يمنع من إعطاء خصوصية للجامعة في استقبال طلبات التحاق الطلبة، لأن طلبة الثانوية العامة لديهم وقت ضيق في تحديد المسار التعليمي الخاص بكل منهم.
خوري يطالب بالضغط على وكالة الغوث لتواصل تقديم خدماتها
عمان- الغد- طالب النائب طارق خوري، الأردن باتخاذ الإجراءات اللازمة لاستمرار وكالة الغوث الدولية بتقديم خدماتها للاجئين الفلسطينيين في الأردن وعدم التراخي في الضغط على إدارة وكالة الغوث والدول المانحة وإيجاد الحلول المناسبة لتمويل الوكالة دون إنقطاع.
وأضاف خوري في كتاب موجه لوزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، أن المفوض العام لوكالة الغوث الدولية بيير كيرنبول ارجأ البت والإعلان عن بدء العام الدراسي في مدارس وكليات وجامعة العلوم الإدارية والآداب والتي تتبع جميعها لوكالة الغوث حتى منتصف شهر آب الحالي، وضرورة على توفر الدعم المالي اللازم.
وأشار خوري إلى أن الكثير من اللاجئين يتساءل عن سبب عدم تقديم طلبات الالتحاق في الجامعة التابعة لوكالة الغوث في الأردن لغاية الآن، وهذا الأمر شكل حالة من السخط والارباك في صفوف أبناء اللاجئين المتواجدين في المخيمات والمناطق المختلفة.
وأمد أن انتظار المسؤولين لكلمة المفوض العام من أجل اعلان بدء العام الدراسي لا يمنع من إعطاء خصوصية للجامعة في استقبال طلبات التحاق الطلبة، لأن طلبة الثانوية العامة لديهم وقت ضيق في تحديد المسار التعليمي الخاص بكل منهم.