مكسيكو سيتي- قدم الممثل الأميركي سيلفستر ستالون، الخميس الماضي، في المكسيك فيلمه الجديد "رامبو 5: المهمة الأخيرة"، الذي قال إنه "لا ينقل ما يحدث بين المكسيك والولايات المتحدة، بل مجرد تصور".
ويدور الفيلم حول عودة جون رامبو للعنف بعد اختفاء حفيدته عقب عبورها الحدود إلى المكسيك لحضور احتفال، ليجد نفسه وجها لوجه أمام عصابات الجريمة المنظمة.
وبعد 10 أعوام، تعود هذه الشخصية المميزة التي ظهرت للمرة الأولى في 1982، ويقدمها هذه المرة المخرج أدريان جرانبيرج، بينما يبرز ضمن طاقم التمثيل أيضا المكسيكية أدريانا باراثا التي تؤدي دور زوجة رامبو.
واعتبر فريق العمل أن شخصية رامبو ترتبط بالواقع الذي باتت التحديات الحقيقية فيه هذه الأيام هي المخدرات والتهريب.-(إفي)
اضافة اعلان