اضافة اعلان

وأضاف الوزير الأميركي "حذرنا إيران من استمرار ما تقوم به في سوريا، وسلوكها في اليمن، ودعم الحوثيين الذي يطلقون الصواريخ على السعودية".

وتابع ماتيس خلال مؤتمر صحفي عقده في مقر الوزارة (البنتاغون) بواشنطن، مشددا "لن نقبل باستمرار هذه السياسة".

وبالتزامن مع حديث ماتيس، قالت المندوبة الأميركية في الأمم المتحدة نيكي هيلي، إن "إيران تقف خلف كل مآسي الدروع البشرية التي تقع في اليمن وسوريا وغزة ولبنان".

وأضافت  أثناء جلسة حوارية في الأمم المتحدة أن "كل هذه الحوادث والمشاكل تقف وراءها إيران. وهذا أجبن شيء يمكن لدولة أن تفعله. كل من يتعامل مع إيران مذنب ومتواطئ معها لأنه على علم بسلوكياتها وتصرفاتها".

وتابعت "إيران حصلت على مليارات الدولارات، وصرفتها في دعم الإرهاب وتطوير الصواريخ الباليستية، ولذلك الاتفاق النووي معها كان سيئا".

ومضت تقول: "إيران هي كوريا الشمالية مستقبلا. يوما ما سنجد أنفسنا نتحدث عن إيران كما نتحدث عن كوريا الشمالية".

يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب انسحب، في مايو الماضي، من الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع قوى دولية في عام 2015، وأعاد فرض عقوبات على طهران، بينما تحاول أطراف الاتفاق الآخرون إيجاد سبل للمحافظة عليه.

وهذا الشهر شهد بدء سريان الحزمة الأولى من العقوبات الأميركية التي تستهدف صناعة السيارات الإيرانية وتجارة الذهب والمعادن الثمينة، ومشتريات طهران من الدولار الأميركي.

وقال ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض حزمة أخرى من العقوبات، ستكون أقوى، في نوفمبر المقبل، وتستهدف مبيعات النفط الإيراني وقطاع البنوك.

">

وأضافت  أثناء جلسة حوارية في الأمم المتحدة أن "كل هذه الحوادث والمشاكل تقف وراءها إيران. وهذا أجبن شيء يمكن لدولة أن تفعله. كل من يتعامل مع إيران مذنب ومتواطئ معها لأنه على علم بسلوكياتها وتصرفاتها".

وتابعت "إيران حصلت على مليارات الدولارات، وصرفتها في دعم الإرهاب وتطوير الصواريخ الباليستية، ولذلك الاتفاق النووي معها كان سيئا".

ومضت تقول: "إيران هي كوريا الشمالية مستقبلا. يوما ما سنجد أنفسنا نتحدث عن إيران كما نتحدث عن كوريا الشمالية".

يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب انسحب، في مايو الماضي، من الاتفاق النووي الذي أبرمته إيران مع قوى دولية في عام 2015، وأعاد فرض عقوبات على طهران، بينما تحاول أطراف الاتفاق الآخرون إيجاد سبل للمحافظة عليه.

وهذا الشهر شهد بدء سريان الحزمة الأولى من العقوبات الأميركية التي تستهدف صناعة السيارات الإيرانية وتجارة الذهب والمعادن الثمينة، ومشتريات طهران من الدولار الأميركي.

وقال ترامب إن الولايات المتحدة ستفرض حزمة أخرى من العقوبات، ستكون أقوى، في نوفمبر المقبل، وتستهدف مبيعات النفط الإيراني وقطاع البنوك.-سكاي نيوز عربية