مجرد كلام ؟

بليز باسكال العالم والمفكر الفرنسي (1623-1662): "القوة تحكم العالم وليس الرأي، ولكن الرأي هو الذي يستخدم القوة". وقال: "العدل بدون القوة عاجز، والقوة بدون العدل ظالمة".اضافة اعلان
****
روبرت أردري الروائي الأمريكي (1908-1980): "توجد خدعة ذاتية مركزية عند كل منا: تبرير المصالح الخاصة كأنها حق ومصالح الآخرين باطلة".
****
تلاميذنا هم معلمونا أيضاً، فالتعلم والتعليم اليوم تبادلي أي أن التلميذ/ة يتعلمان من المعلم/ة ، والمعلم/ة يتعلمان من التلميذ/ة .
****
لطالما تعلّمنا وعَلّمنا أن الإنسان مدني (اجتماعي) بالطبع، ولكن يبدو أن هذه الصفة في طريقها إلى الزوال، بعدما أصبح الإنسان يتحول إلى تكنولوجي بالصُّنْع، ومثاله تعلقه بالهاتف الخلوي بعيداً عن الزملاء والأصدقاء، أي انتقاله من العالم الحقيقي/ الواقعي الطارد للعيش في العالم الافتراضي الجذاب. إنني أعتقد أن الهاتف الخلوي في طريقه إلى أن يكون الرفيق الوحيد الدائم للفرد لأنه يعلّمه ويسليه.
****
تقوم الديمقراطية من جملة ما تقوم عليه على قاعدة الأكثرية إلا في الولايات المتحدة حيث الأقلية الصهيونية هي التي تتحكم بديموقراطيتها، بل إنه لا رئيس ولا عضو كونجرس فيدراليا أو ولائيا هناك يصل دون رضا هذه الأقلية عنه واعتمادها له.
****
مثلما يخضّ المريض الدواء قبل الاستعمال ليفعّلِه يجب على المسلم خض عقله قبل القراءة أو الاستماع أو المشاهدة، ليعرف.
****
إذا كان من يقتل نفساً بغير حق كمن يقتل الناس جميعاً حسب القرآن /الإسلام، فكم مرة يقتل داعش الناس جميعاً في كل تفجير في الناس الأبرياء المصادفين؟ وكم مرة يشارك من يؤيده في هذا القتل باليد أو باللسان أو بالقلب؟
****
المسلمون: العرب وغير العرب من القدس وفلسطين نوعان: نوع يدير وجهه نحوهما، ونوع يدير ظهره لهما.
****
يوسي بيلين – الوزير الإسرائيلي الأسبق : "صارت فتوى الحاخامات تلغي الأوامر العسكرية المخالفة لها".
****
يقول أحد سكان الموصل: "الأحمر لون احتفالي وهو لذلك ممنوع عند داعش. وفي دروس الحساب في المدرسة لا تسمح داعش باستخدام إشارة الجمع (+) لأنها رمز للصليب في نظرها، وعلى الطفل أن يكتب: واحد مضافاً إليه واحد (1 مضاف إليه 1) يساوي 2 إن شاء الله ".