10 روبوتات تسهل حياتنا المنزلية .. أي منها ستقتني؟

الروبوتات
الروبوتات

إن معظم الصناعات تتجه نحو استخدام الروبوتات لكونها أكثر فاعلية وأماناً. وبحلول عام 2025 سيكون من الصعب التحدث عن التكنولوجيا دون الإشارة إلى الروبوتات المنزلية الذكية.


مساعد الحماية الشخصي «أسوس زينبو» (Asus Zenbo)

اضافة اعلان

وهو عبارة عن روبوت ذكي متحرك يساعدك ويسليك بالإضافة إلى أنه يتعلم ويتكيف ويشاركك المشاعر.

ففي حال عدم وجودك في المنزل سيعمل هذا الروبوت كنظام حماية وسيقرأ للأطفال، وبالتالي سيكون مرافقاً وجليساً للأطفال في آن واحد.

روبوت «بوكو إيمو» (Bocco Emo)

يساعدك روبوت رجل الثلج هذا على التواصل مع الأطفال وكبار السن في عائلتك الذين لا يملكون هواتف محمولة.

وتكشف مستشعراته تغير درجات الحرارة والرطوبة، إضافة إلى أنه يرسل ويسجل الصوت والرسائل النصية ويرد عليها أيضاً.

التعليم باستخدام ألعاب التركيب «ليغو» (LEGO)

وفقاً لما ذكرته شركة ليغو، يعد التعلم عن طريق اللعب جانباً أساسياً لتنمية الأطفال عاطفياً واجتماعياً، وسيلعب دوراً مهماً في تجاوز العقبات أثناء التعلم في الصفوف الدراسية.

وبعدها سيستمتع الطفل ببرنامج التعليم الخاص بـ«ليغو» وغيره من الروبوتات التي تعلم الترميز وحل المشاكل والتصميم الإبداعي.

وبالتالي سيكتسب الأطفال مهارات الابتكار والتكنولوجيا والعلوم أثناء اللعب والمرح.

مكنسة «رومبا» (Roomba) الروبوتية من شركة «آي روبوت» (iRobot)

هي أكثر من مجرد مكنسة عادية حيث يمكنك التحكم بها لاسلكياً أو عبر الصوت باستخدام مساعد غوغل أو أليكسا.

وطرحت في السوق لأول مرة عام 2002 إلا أنها تطورت كثيراً فيما بعد، فهي تتذكر الأماكن التي لم تنظفها وتكمل عملها عند إعادة شحن البطارية.

جهاز الكشف الكامل التلقائي «والابوت هوم» (Walabot HOME)

يقلل هذا الروبوت من مخاوف الناس المعرضين للسقوط حيث إنه يكشف عبر موجات الراديو إذا سقط أحد ما في الغرفة ثم يتصل بالوصي عنه حتى إذا كان الشخص فاقداً للوعي.

يمكن استخدامه في أي مكان في المنزل وخاصة الحمامات، ولكن جهاز الكشف هذا لا يفعل الكاميرا ولا يحتوي على أزرار للإنذار.

كاميرا «آول» (Owl)

وهي عبارة عن كاميرا فيديو ذكية تتحرك وتلتف لتتبع المدرس في الغرفة.

تسمح كاميرا «آول» والروبوتات الأخرى التي تعمل عن بعد للمدرسين بخلق تجربة صفية للطلاب غير الموجودين في الصف.

روبوت «سبوت ميني» (SpotMini)

يعد هذا الكلب الآلي تابع لـ«سبوت» الأصلية لشركة «بوستن دايناميكس» (Boston Dynamics) المعنية بتطبيقات البناء والسلامة العامة.

إلا أن «ميني سبوت» شائع أكثر في المناطق السكنية، فهو يفتح قفل الباب ويساعد في غسل الأطباق.

وهو يتميز عن باقي الروبوتات المنزلية بكونه يمشي على 4 أرجل ما يجعله مفيداً أكثر في حالة الأرضية غير المستوية والسلالم.

"بروداكتر 2" (Productor2)

صمم هذا الجهاز فوق الصوتي بسبب الوباء ويشمل التنظيف بالأشعة فوق البنفسجية وتقنية تطهير القبضة الجافة.

فهو يعقم حتى الأماكن التي يصعب الوصول إليها، ويحوي مستشعرات الحركة المدمجة.

"منصة الروبوت الشخصي 2" (PR2)

يسعى هذا الروبوت لتأمين استقلالية ذوي الاحتياجات الخاصة رغم أنه لا يزال في مرحلة التطوير، حيث مكّن المرضى العاجزين عن الحركة من القيام بمهام أساسية خلال التجارب.

كما سيسمح للعديد من المرضى أن يعيشوا حياة «طبيعية» أكثر إذا نجح بمساعدتهم في الأكل والتنظيف وارتداء الملابس.

روبوت تحضير القهوة "إكس آر-1" (XR-1) المعتمد على التخزين السحابي

هو عبارة عن روبوت يحضر القهوة باستخدام اتصال شبكة الجيل الخامس (5G) لكنه لا يزال قيد التطوير. وتدّعي شركة «كلاودمايندس» أن (5G) سيجعلها ثورية لأن هذا الروبوت سيلبي طلباتنا بسرعة فائقة.