إبراهيم جابر إبراهيم
-
يوليو- 2011 -25 يوليو
ليل المرأة الغريبة!
أول من أمس؛ لم أنم من صراخها. كان جاري يضرب زوجته! .. الوقت قريب من الحادية عشرة ليلا: أصوات صاخبة،…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
إلى “المدينة” في شتائها ..
صباح الخير يا عمّان؛.. أأيقظك صوت الطائرة على الباب؟ هذا أنا جئت يا أمي أسلّم عليك، وأقرأ “التحيات المباركات” في…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
مجرد شجرٍ على الرصيف!
الحب في العشرين: احتدام النداءات في جسد الفتى، ارتباك الروح في ليل الصبيّة، أكفّ تلوّح بالمناديل، حبرٌ على مقاعد المحاضرة!…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
شو برجك؟!
توقّع المخبوء والتكهّن بالمستقبل، فكرة غالباً ما كانت تستهوي الناس، وتحديداً النساء! لذلك كان لـ”البصّارة” مقعدها المرحّب به، والمحتفى…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
عتمة بيضاء
فَزِعٌ مما لا يحدث لي .. من شجرةٍ تخبئ لي في بطنها تابوتاً أنيقاً ومن رجلٍ ستصادفينه في المصعد بعد…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
على باب “الإيميل”!
أصفقُ باب الـ (ايميل) خلفي كلما دخلتُ ووجدته قاحلاً! ألم يبق في جزدانك الصغير المطرّز أي شيء تقولينه لي؟…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
الحياة.. التي كالغمام!
ليس أكثر طمأنينة من أنك حين تضيق بك الدنيا، وتغلق في وجهك النوافذ، كلها… تكون واثقاً أن ثمة يداً، آخر…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
لماذا لا يموت البطل؟
في الأفلام، العربية وغيرها، نظلّ على مدار الأسبوع، نفتح أفواهنا انبهاراً بالبطل الذي يتقافز بين زخّ الرصاص كأنه جنّي لا…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
الشهداء لا يلبسون الأكفان!
لم تكن عرائس ملونة وضاحكة، ولا دفاتر للرسم، أو ألعاباً وحلوى، بل آلاف الأكفان الصغيرة للأطفال، .. تبرعت بها جهة…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
الله غالب!
كما أفعلُ كلما زرتُ بلداً لأول مرّة، خرجتُ عند السادسة فجراً، حفظتُ مكان “الأوتيل” جيداً، ورحتُ أتجوّلُ في شارع “الحبيب…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
“كشفُ المستور”
أنتج المصريون سنة ١٩٩٤ فيلما كان مثيراً جدا في وقته، اسمه “كشف المستور”، يتطرق لملفات عناصر المخابرات المصرية السابقة مثل…
أكمل القراءة » -
25 يوليو
“رابطة الكتاب” و(لاءاتها) الشهيرة!
عندما كنتُ في الرابطة، عضوا لهيئتها الإدارية لثلاث دورات متتالية، ضمن تجمع المثقفين الديمقراطيين، مرة برئاسة الصديق جمال ناجي،…
أكمل القراءة »