وضع نجم فريق الوحدات لكرة القدم رأفت علي، اللمسة الأخيرة على مشواره الكروي، عبر مهرجان اعتزاله ميدان اللعبة أول من أمس، وهو المهرجان الذي جاء مبهرا، من حيث كثافة الحضور الجماهيري غير المسبوق في مباراة لاعتزال نجم كروي.بل، لعلها المرة الأولى، التي يفوق فيها الحضور الجماهيري لمباراة اعتزال نج

احتفل الوحدات وأنصاره طويلا في أمسية يوم الأحد الماضي، عقب تتويج "الأخضر" بلقب دوري المحترفين الكروي، ولسان حالهم يردد "ما أتعبه من دوري.. وما أغلاه من لقب"، نظرا للصعاب الكبيرة التي واجهت الوحدات، وكافة فرق الممتاز هذا الموسم.لم يكن الوحدات أفضل فرق المسابقة على صعيد الظروف المحيطة، لكنه د

بلغ خلاف اتحاد كرة اليد، مع أندية اللعبة "المعترضة" على تعليمات المسابقات المحلية، وعلى آلية الدعم المادي التي أقرها الاتحاد للأندية، حد إفشال انطلاقة مسابقة دوري أندية الدرجة الأولى لكرة اليد، التي كانت مقررة يوم الجمعة الماضي.أعتقد، أن قرار الاتحاد ببدء مسابقة دوري اليد، قبل معالجة الإشكا

خلال مشاهدتي جوانب من مباراتي الفيصلي مع الحسين إربد، والوحدات مع الجزيرة في الاسبوع الماضي من دوري المحترفين الكروي، قفزت الى ذهني فكرة مقال كتبه قبل عدة أسابيع الروائي المصري المعروف د.علاء الأسواني في جريدة المصري اليوم، عن الحياة السياسية في مصر، حمل عنوان "تسقط جمهورية كأن"، وتحدث فيه عن كيف

أثبت فريق نادي ذات راس، من خلال جملة مشاهد كرسها على ساحة منافسات كرة القدم محليا وخارجيا، أنه ليس مجرد فريق صعد الى مصاف أندية المحترفين قبل موسمين، وليس أمامه سوى الظهور لموسم واحد على مسرح "الكبار"، قبل العودة مجددا الى دوري "المظاليم".ما أنجزه فريق ذات راس الكروي مع الكبار حتى الآن، هو

من المحزن، أن تأتي إشكالية نجمي فريق الوحدات لكرة القدم، رأفت علي وحسن عبد الفتاح، مع الجهاز الفني لفريق ناديهما، في وقت يشارف فيه اللاعبان على إنهاء مشوارهما مع (الأخضر) وميادين الكرة عموما.لسنا هنا في مقام تحميل المسؤولية لهذا الطرف أو ذاك، لكن ما نبغيه هو الصالح العام، سواء بالنسبة لفريق

على هامش زيارته الى الأراضي الفلسطينية المحتلة قبل عدة شهور، وجه رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" جوزيف بلاتر، دعوة خاصة للفنان الفلسطيني محمد عساف "محبوب العرب"، كي يشارك بالغناء في حفل افتتاح نهائيات كأس العالم لكرة القدم، التي تستضيفها البرازيل صيف هذا العام.وقبل أيام قليلة، أعلن ال

يقف نجم الكرة الفرنسي فرانك ريبيري “لاعب بايرن ميونيخ”، على أعتاب تحقيقه حلمه كلاعب كرة قدم، وهو يتأهب مع فريقه الألماني لخوض نهائي دوري أبطال أوروبا، في امسية يوم السبت المقبل، امام الطرف الألماني الآخر في البطولة فريق نادي بروسيا دورتموند “مفاجأة المسابقة”.الفرنسي

تؤكد نهائيات أمم أفريقيا لكرة القدم “2013”، الدائرة منافساتها حاليا في جنوب أفريقيا، مدى التراجع الكبير الذي أصاب الكرة العربية في دول شمال أفريقيا، ممثلة في منتخبات كل من تونس والجزائر والمغرب.لا نتحدث هنا عن نتائج المنتخبات الثلاثة في البطولة الأفريقية فحسب، بل الأمر يتصل بتلك

ثمة عوامل مختلفة، كان يمكن أن تحول دون استمرارية بطولة كأس الخليح بكرة القدم، التي تستضيف العاصمة البحرينية المنامة حاليا نسختها الحادية والعشرين، ومنها عوامل تنافسية رياضية، وعوامل إدارية تنظيمية.لكن، يعود الفضل في انتظام واستمرارية البطولة في الاساس، الى "قرار سياسي" لدول المنطقة، يحرص عل

يقف المتتبع لمسار العمل الإداري في أنديتنا الرياضية عموما، على حقيقة أن أغلبية مجالس إدارات تلك الأندية، تتخلى عن وظيفتها الرئيسية كـ"إدارات أندية"، وتتحول بالممارسة الى مجرد "إدارات فرق رياضية" في أنديتها.من نافل القول، أن المهمة الرئيسية للهيئات الإدارية للأندية، خاصة الأندية الكبيرة، (وا

قلناها في مناسبة سابقة، ونؤكدها اليوم، لا تحتاج مكانة النادي الفيصلي وإنجازاته المحلية والخارجية، وتأثيره على مسيرة الكرة الأردنية الى توصيف.. فالتفاصيل الرقمية لتلك العناوين تعتبر “مشاعا” أمام المؤازرين والمنافسين على حد سواء، وعلى امتداد سنوات وعقود طويلة.وما يمر به الفيصلي من

استعاد نادي الحسين إربد، مكانه بين أندية الكبار على مسرح كرة القدم المحلية، وهو هدف كبير نجحت أسرة النادي “إدارة ولاعبين وجمهورا” في بلوغه، بعد مجهود كبير على غير صعيد خلال الموسمين الماضيين، منذ مغادرة فريق الكرة الأول في النادي “أضواء” المحترفين إلى “عتمة” ال

انتابت أنصار فريق الوحدات، حالة من القناعة والرضى، إزاء نتيجة التعادل السلبي، التي أدركها "الأخضر" أول من أمس مع مضيفه فريق الكويت الكويتي، في ذهاب دور الثمانية من مسابقة كأس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.ليس من باب المزايدة على "الوحداتية"، نقول وبواقعية شديدة، إن النتيجة كانت مكسبا للوحدات،

رحل "الجنرال"، لا راد لقضاء الله، بعد أن ترك الكابتن محمود الجوهري رحمه الله، إرثا كبيرا من بعده في البعدين الرياضي والإنساني، ما يفسر مظاهر الحب والوفاء الأردني والمصري على السواء، وعلى المستويين الرسمي والشعبي، التي احاطته منذ دخوله المستشفى بصورة مفاجئة.وبدافع الوفاء وحده، سارع نجوم الكر

جمعني “إفطار رمضاني” في أحد أيام الشهر الفضيل مع رياضي متقاعد، فكانت مناسبة للحديث عن الشأن الرياضي العام، الذي ما يزال - من وجهة نظر ذلك الرياضي المخضرم- على ذات إشكالياته المتشعبة، وتحديدا في مجال العمل الإداري الرياضي.اتفقنا في خلاصة الحديث، ونحن نقف على أعتاب إعادة انتخاب مج

يحتفظ جمهور الكرة الأردنية في عمومه، بمشهد عزوفه عن متابعة مسابقات كرة القدم المحلية، ويبدو ذلك جليا في مسابقة كأس الأردن لكرة القدم للموسم الجديد؛ حيث يغيب الجمهور عن متابعة أغلبية مباريات المسابقة، باستثناء المباريات التي يكون الوحدات أو الفيصلي طرفا فيها، التي تشهد حضور بضع مئات يتناثرون على م

تقودنا النظرة الواقعية الى الجانب الفني في المشاركة الاردنية في اولمبياد لندن 2012، الى التسليم بحقيقة ان قدرة كوكبة رياضيينا التسعة (خمسة لاعبين واربع لاعبات) على ملامسة منصة التتويج الاولمبي تبقى ضعيفة الى ابعد الحدود.وهنا لا بد من الإشارة الى تفاؤل الكثيرين من المعنيين برياضة التايكواندو

كشفت "تجربة السجن" التي عاشها لاعب فريق نادي اليرموك لكرة القدم ياسين البخيت، عن حجم المأزق المعرفي بعالم الاحتراف، الذي يعانيه أغلبية لاعبي الكرة الاردنية، وحتى معظم المعنيين في اندية المحترفين.والأهم في مضمون حديث البخيت الى موقع "الغد" الإلكتروني، عقب تجربته الأخيرة، إقرار اللاعب بالخطأ

ثمة نشاطات رياضية ومجتمعية ذات طابع إنساني، تعزز في قناعة المرء المتابع، حقيقة الدور الحضاري للعاملين في مجال العمل التطوعي "سواء العمل الرياضي أو العمل المجتمعي بمفهومه العام"، وبأهمية الرسالة النبيلة التي ينهض بها هؤلاء في ميادين عملهم.كان هذا المعنى وغيره، حاضرا في الحديث القصير الذي خصت

تجاوزت "مكاسب" كل من المنتخبين الإسباني والإيطالي، نقطة التعادل الإيجابي بينهما في أمسية أول من أمس، فقد أصاب كل منتخب جملة فوائد فنية ومعنوية، وكلاهما أمتع جمهور كأس أوروبا لكرة القدم، وأظهر من القدرات الفنية ما يؤهله الذهاب بعيدا في المنافسة على اللقب الأوروبي.المنتخب الإيطالي، كانت محصلت

افتقد فريق نادي الرمثا لكرة القدم في السنوات الأخيرة، قدرته على الفوز في ألقاب المسابقات المحلية المختلفة، بل وافتقد في بعض المواسم الكثير من قدرته على المنافسة الجادة، ويعود ذلك لأسباب موضوعية عديدة، يكمن أبرزها في محدودية إمكانات النادي المادية.اليوم، نستبشر مع جمهور الرمثا خيرا، مع توقيع

كانت لي “فرصة” لقاء المسؤولين في اتحاد الجمباز، قبل أيام من انطلاقة مسابقات دورة “الحسين” الرياضية العربية التاسعة، التي استضافها الأردن في العام 1999، وهي الدورة التي شكلت اختبارا حقيقيا لرياضة الجمباز الأردنية.قلت للمعنيين في اتحاد اللعبة آنذاك، إن تقييم عامة الريا