<strong>عدنان السواعير- </strong>من الصعب القول اليوم إن يوم العمل العالمي هذا العام يأتي في ظروف استثنائية، فالظروف الاستثنائية أصبحت ظروفا عادية اعتاد عليها العامل والمواطن الأردني، والظرف الاستثنائي أصبح الظرف العادي، الظرف العادي لم نعد متعودين عليه، الظروف التي تمر بها المنطقة والوضع العالمي غي

<strong>عدنان السواعير</strong>-بإقرار نظام المساهمة المالية في دعم الأحزاب يكون قد أسدل الستار على الأنظمة الواجب صدورها بموجب قانون الأحزاب رقم 7 لعام 2022، النظام الأول كان متعلقاً بتنظيم ممارسة الأنشطة الحزبية في مؤسسات التعليم العالي، والآن نظام المساهمة المالية. تمكين الأحزاب ماليا كان واحداً

<!-- wp:paragraph --> <p><strong>عدنان السواعير<br><br>الدول ذات الديمقراطيات العريقة، وصلت لهذه الدرجة من الديمقراطية بتضحيات كبيرة على مدار السنين ولكنها وصلت أيضاً بالممارسات الديمقراطية المتواصلة والتراكمات، والتي رسخت لدى الأغلبية في هذه الدول أن المشاركة في صنع القرار لن تكون فاعلة إلا بالدخول

<strong>عدنان السواعير</strong> حمل خطاب جلالة الملك بعيد استقلال المملكة السادس والسبعين الكثير من المعاني والكثير من الآمال فمنذ انتهاء لجنة تحديث المنظومة السياسية من أعمالها والخطى الحثيثة تسير وبثبات لانتقالنا لمرحلة جديدة مرتكزة على إصلاح سياسي ندخل من خلاله مئوية ثانية مليئة بالتحديات، إعادة

<strong>عدنان السواعير</strong> يأتي يوم العمل العالمي هذا العام بعد الإنتهاء من إقرار قوانين تحديث المنظومة السياسية، عيدا العمال في العامين الماضيين أتيا خلال الجائحة والتي زادت الكثير من الأعباء والتي كنا نعاني منها بالأساس لسوء الوضع والظروف الاقتصادية والمالية والإدارية في مختلف القطاعات. الض

<strong>عدنان السواعير</strong> أظهرت النتائج الأخيرة لاستطلاعات مركز الدراسات الاستراتيجية عدم وجود أي شغف للأردنيين تجاه الأحزاب السياسية وهو بالتأكيد ليس بالشيء الجديد ويجب ألا يكون بأي حال من الأحوال مفاجأةً أو ناقوس خطر أو مسمارا يدق في نعش الإصلاح السياسي فرغم كل النتائج يجب أن نكون على قناعة

<strong>م. عدنان السواعير</strong> خطاب العرش السامي بافتتاح الدورة العادية الاولى لمجلس الأمة التاسع عشر أتى للتأكيد على بداية مرحلة جديدة وللتأكيد أكثر من أي وقت مضى وبشكل خاص على بداية نهج جديد في الدولة الأردنية. هذا النهج أعلن عن بدايته في العاشر من حزيران الماضي عندما أعلن جلالة الملك عن تشك

<strong>عدنان السواعير</strong> حزمة الإجراءات الأخيرة التي اتخذتها الحكومة والتي ستضخ بالأسواق حوالي ربع مليار دينار، هي لا شك خطوة في الاتجاه الصحيح لأنها، وحسب ما تحدثت به الحكومة، تحفيزية، الحزمة تشمل أيضاً عددا من الإجراءات للتخفيف عن كاهل المواطنين بعضاً من المعاناة ولتعزيز الحماية الاجتماعية

<strong>عدنان السواعير</strong> لقاء جلالة الملك برئيس مجلس النواب وأعضاء المكتب الدائم ورؤساء اللجان في المجلس التاسع عشر ثم تصريحات رئيس مجلس النواب عن بدء حوار بالقوانين التي طلب جلالته إعادة صياغتها تؤكد على أننا بأقل تقدير لن ننتخب في المرة القادمة بقانون الانتخاب الذي انتخبنا على أساسه مجلسي

<strong>عدنان السواعير</strong> بالانتهاء من التعديل «الحقيقي» الأول لحكومة الدكتور الخصاونة، لا بد من وقفة تأمل ومراجعة ومحاسبة لما تم لغاية اللحظة وعما يحمل من معان للمرحلة اللاحقة، كي نتفق على آلية صحيحة لهذه المراجعة، لا بد أن نكون متفقين على ماهية «المسطرة» أو وحدة القياس التي يجب أن نقيس بها