67 % من الأردنيين لا يثقون بحكومة الخصاونة

أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية أن 33% من الأردنيين يثقون بحكومة الدكتور بشر الخصاونة بعد مرور عامين على تشكيلها مقارنة بـ 52% كانوا يثقون بها في استطلاع التشكيل في تشرين الأول 2020، مسجلة انخفاضاً مقداره 19 نقطة.

اضافة اعلان

ووفق الاستطلاع، فإن 33% من الأردنيين يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضيةمقارنة بـ 53% كانوا يعتقدون بذلك عند التشكيل، مسجلة انخفاضاً مقداره 20 نقطة.

كما ان 33% من الأردنيين يعتقدون ان رئيس الوزراء كان قادراً على تحمل مسؤولياته بعد مرور عامين، مقارنة بـ 56% كانوا يعتقدون بقدرته في استطلاع التشكيل في تشرين الأول 2020، مسجلاً انخفاضاً مقداره 23 نقطة.

ووفق نتائج الاستطلاع، فإن 32% من الأردنيين يعتقدون أن الفريق الوزاري كان قادراً على تحمل مسؤولياته بعد مرور عامين، مقارنة بـ 53% كانوا يعتقدون بذلك عند استطلاع التشكيل في تشرين الأول 2020، مسجلا انخفاضاً مقداره 21 نقطة، و32% من الأردنيين يثقون برئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة مقابل 68% لا يثقون.

وتراجع تفاؤل الأردنيين بالحكومة من 55% عند التشكيل الى 29% فقط بعد عامين على التشكيل، و(71%) من الأردنيين غير متفائلين بالحكومة.

ولم تنجح الحكومة في تنفيذ تسعة عشر بند من أصل اثنين وعشرين تم تكليف الحكومة في العمل عليها في كتاب التكليف السامي.

ووفق الاستطلاع يعتقد 11% فقط من الأردنيين أن الحكومة نجحت في توفير فرص عمل.

وبحسب الاستطلاع، نجحت الحكومة في ملفات: دعم الفلسطينيين (59%)، ودعم القوات المسلحة (56%) كمهام محددة في كتاب التكليف السامي، و(52%) فقط يعتقدون انها نجحت في: التركيز على السياحة وتحسين المنتج السياحي وتنويعه، وترسيخ مبدأ سيادة القانون (47%).

وفيما ياتي نص الاستطلاع:

مقدمة

استمراراً لنهج مركز الدراسات الاستراتيجية في دراسة آراء المواطنين وانطباعاتهم وتحليل اتجاهات الرأي العام الأردني، تم تنفيذ هذا الاستطلاع لحكومة الدكتور بشر الخصاونة بعد مرور عامين على تشكيلها؛ حيث تشكلت الحكومة بتاريخ 12/10/2020، وأجرى المركز استطلاع التشكيل خلال الفترة 13-19/10/2020، واستطلاع المائة يوم خلال الفترة 24-31/1/2021، واستطلاع المائتي يوم خلال الفترة 16-21/5/2021، واستطلاع العام في 26/10/2022، واستطلاع العام ونصف خلال الفتر 27/3-2/4/2022.

تم تنفيذ هذا الاستطلاع في الفترة ما بين 2/10/2022-7/10/2022. وبلغ حجم العينة الوطنية 1200 شخصاً ممن تزيد أعمارهم عن 18 سنة، وبنسبة 50 % ذكوراً و50 % إناثاً، تم اختيارهم بشكل عشوائي من 150 موقعاً تغطي المملكة الأردنية الهاشمية كافة.

وشارك في تنفيذ هذا الاستطلاع أربعة وستون باحثاً وباحثة ميدانياً ومكتبياً و12مشرفاً وكانت نسبة هامش الخطأ في العينة الوطنية (±2.5) عند مستوى ثقة (95.0%).

كما ويستطلع هذا الاستطلاع توجهات المواطنين الأردنيين وتقييمهم لأداء الحكومة في مجموعة من المحاور الرئيسية بالإضافة الى تقييم قدراتها على تنفيذ المهام الواردة في كتاب التكليف السامي. فضلاً عن ذلك، فقد هدف الاستطلاع إلى التعرف على اتجاهات الرأي العام لكيفية اتجاه سير الأمور في الأردن، ولأهم المشكلات التي تواجه الأردن اليوم. وإلى التعرف على مواقف وآراء المواطنين حول الوضع الاقتصادي في الأردن، الثقة بمؤسسات الدولة، ومهددات الامن الوطني الاردني، والثقة المجتمعية والسعادة في الأردن.

أبرز النتائج

الحكومة: الثقة والأداء

  •  33% من الأردنيين يثقون بحكومة الدكتور بشر الخصاونة بعد مرور عامين على تشكيلها مقارنة بـ 52% كانوا يثقون بها في استطلاع التشكيل في تشرين الأول 2020، مسجلة انخفاضاً مقداره 19 نقطة.
  • 33% من الأردنيين يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية مقارنة بـ 53% كانوا يعتقدون بذلك عند التشكيل، مسجلة انخفاضاً مقداره 20 نقطة.
  • 33% من الأردنيين يعتقدون ان رئيس الوزراء كان قادراً على تحمل مسؤولياته بعد مرور عامين، مقارنة بـ 56% كانوا يعتقدون بقدرته في استطلاع التشكيل في تشرين الأول 2020، مسجلاً انخفاضاً مقداره 23 نقطة.
  • 32% من الأردنيين يعتقدون أن الفريق الوزاري كان قادراً على تحمل مسؤولياته بعد مرور عامين، مقارنة بـ 53% كانوا يعتقدون بذلك عند استطلاع التشكيل في تشرين الأول 2020، مسجلا انخفاضاً مقداره 21 نقطة.
  •  32% من الأردنيين يثقون برئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة مقابل 68% لا يثقون.
  • تراجع تفاؤل الأردنيين بالحكومة من 55% عند التشكيل الى 29% فقط بعد عامين على التشكيل، و(71%) من الأردنيين غير متفائلين بالحكومة.
  • لم تنجح الحكومة في تنفيذ تسعة عشر بند من أصل اثنين وعشرين تم تكليف الحكومة في العمل عليها في كتاب التكليف السامي.
  • 11% فقط من الأردنيين يعتقدون أن الحكومة نجحت في توفير فرص عمل.
  • نجحت الحكومة في ملفات: دعم الفلسطينيين (59%)، ودعم القوات المسلحة (56%) كمهام محددة في كتاب التكليف السامي، و(52%) فقط يعتقدون انها نجحت في: التركيز على السياحة وتحسين المنتج السياحي وتنويعه، وترسيخ مبدأ سيادة القانون (47%).

ما الذي تغير: الخصاونة مقارنة بالرزاز والملقي

هاني الملقي (نيسان 2018) عمر الرزاز (كانون الثاني 2020) بشر الخصاونة (تشرين الأول 2022)
اتجاه سير الأمور (سلبي) 68 63 80
قدرة الحكومة على تحمل مسؤولياتها 30 41 33
قدرة رئيس الوزراء على تحمل مسؤولياته 29 45 33
قدرة الفريق الوزاري على تحمل مسؤولياته 31 32 32

 

 

وزارات تستوجب التعديل

  • يعتقد غالبية الأردنيين أن الوزارات التي يجب اجراء تعديل عليها هي: وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والتربية والتعليم، ووزارة الصحة ووزارة العمل.

سير اتجاه الأمور: إلى أين نحن ذاهبون؟

  • 80% من الاردنيين يعتقدون أن الامور في الأردن تسير في الاتجاه السلبي، وفقط (18%) يعتقدون انها تسير في الاتجاه الايجابي.
  • تدهور الاوضاع الاقتصادية (35%)، وارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة (24%)، ارتفاع معدلات البطالة (16%)، التخبط الحكومي في اتخاذ القرارات (6%)، وانتشار الفساد والواسطة والمحسوبية (6%) أبرز أسباب سير الأمور في الاتجاه السلبي.

السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية

  • غالبية الأردنيين (85%) يرون أن السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية فشلت في التخفيف من الأعباء الاقتصادية او الحد من ارتفاع الأسعار او تقليل نسب الفقر والبطالة. حيث أظهرت النتائج أنه فقط 23% من الأردنيين يعتقدون أن السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية ساهمت في الحد من استخدام العمالة الوافدة، فيما يعتقد 21% انها ساهمت في محاربة الفقر، و(18%) يعتقدون انها ساهمت في الحد من البطالة، و(18%) يعتقدون انها ساهمت في الحد من ارتفاع الأسعار، و (15%) فقط يعتقدون أنها ساهمت في الحد من ارتفاع أسعار المحروقات.

الجيش العربي (86%) والمخابرات العامة (84%) والامن العام (83%) تحظى بثقة الغالبية العظمى من الأردنيين، وتراجع الثقة بالجامعات الحكومية والخاصة (58%، 47% على التوالي) ووسائل الاعلام (48%- 41%). ومجلس النواب (20%-17%) والأحزاب (12%).

التحديات التي تواجه الأردن:

  • تصدرت قضايا ارتفاع نسب البطالة وقلة فرص العمل 44%، قائمة التحديات/المشكلات المحلية التي تواجه الأردن اليوم، وعلى الحكومة البدء بمعالجتها بشكل فوري. وجاء ارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة وتدني الرواتب بنسبة 24%، وارتفاع نسب الفقر 11% كتحديات يجب التصدي لها فوراً.
  • اما أهم التحديات غير الاقتصادية التي يواجها الأردن وعلى الحكومة معالجتها فجاءت: التحديات الامنية الداخلية (مخدرات، سرقة، جرائم...الخ) (33%)، وتردي مستوى الخدمات الحكومية بصفة عامة (صحة، تعليم، طرق، بنية تحتية...الخ) (27%)، ومن ثم الفساد المالي والاداري والواسطة والمحسوبية (16%).

الوضع الاقتصادي الراهن: تفاؤل فردي وتشاؤم على المستوى العام

 الأوضاع المعيشية: الفرد والاسرة والمجتمع

  • ترى الغالبية العظمى من الأردنيين (85%) أن الأوضاع الاقتصادية في الأردن تسير في الاتجاه السلبي.
  •  66%من الأردنيين وصفوا وضع أسرهم الاقتصادي اليوم بأنه أسوأ مما كان عليه قبل سنة، و 8% فقط وصفوه بأنه افضل مما كان عليه قبل سنة.
  • غالبية الأردنيين (51%) يتوقعون أن يكون وضع الأردن الاقتصادي أسوأ مما هو عليه الآن خلال العام القادم. و43% من الأردنيين يتوقعون ان يكون وضعهم الاقتصادي خلال الاثني عشر شهراً المقبلة اسوأ مما هو عليه الآن.
  • غالبية الأردنيين (60%) غير متفائلين بالاقتصاد الأردني خلال العامين القادمين.

رؤية التحديث الاقتصادي 2030

  • 38% فقط يعتقدون أن الحكومة جادة بتنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي 2030، و (37%) فقط من الأردنيين يعتقدون أن الحكومة ستكون قادرة على تنفيذ رؤية التحديث الاقتصادي 2030.

مهددات الامن الوطني الأردني:

 المهددات الخارجية:

  • يرى غالبية الأردنيين (61%) أن إسرائيل هي مصدر التهديد للأمن الوطني الأردني، ويرى (54%) أن إيران هي مصدر التهديد للأمن الوطني الأردني، فيما يرى (12%) أن الحروب والتنظيمات الارهابية هي مصادر التهديد للأمن الوطني الأردني.

المهددات المحلية/ الداخلية:

  • الفساد وسوء الأوضاع الاقتصادية (23%)، والمخدرات والتهريب والاتاوات (14%)، وكثرة الجرائم (7%) هي مصادر التهديد الداخلية للأمن الوطني الأردني.

الثقة المجتمعية: تآكل رأس المال الاجتماعي

غياب الثقة بين افراد المجتمع الاردني

  • الغالبية العظمى من الأردنيين (69%) لا تثق بمعظم الناس في الأردن (يعتقدون أنه لا يمكن الثقة بأغلبية الناس في الأردن)
  • ثقة الأردنيين محصورة في عائلاتهم، حيث أفاد 94% بأنهم يثقون بالعائلة، وأن ثقتهم بالدرجة الثانية تمتد إلى المعارف والأصدقاء (69%)، وفي المرتبة الثالثة يأتي الجيران والمعارف (67%)، ومن ثم افراد العشيرة (63%)، وزملاء العمل (55%).

السعادة في الأردن: افراد سعيدون ومجتمع غير سعيد

  • غالبية الأردنيين (79%) لا يعتقدون أن الأردنيين مجتمع سعيد. بينما يصف 58% من الأردنيين أنفسهم بأنهم سعداء.! ونصف الأردنيين (51%) وصفوا أنفسهم بالمتفائلين الى حد ما، بينما وصف (31%) أنفسهم بأنهم غير متفائلين.

النتائج حسب مؤشرات مختارة

  • الأردنيون الأكثر تعليماً، والذكور والاكبر عمرا، ومحافظات كافة (الكرك، الطفيلة، معان، العقبة) محافظة عجلون هم الاقل ثقة بحكومة الدكتور بشر الخصاونة. اما فيما يتصل بالثقة برئيس الوزراء، فإن الشباب (18-34 سنة) هم الأقل ثقة بالرئيس بالإضافة الى الأعلى تعليماً والذكور ومحافظات الجنوب (الكرك، الطفيلة، معان، العقبة) ومحافظات المفرق، وعجلون.
  • الاعلى تعليما والاكبر عمرا وسكان محافظات الجنوب كافة وعجلون الاقل اعتقادا بقدرة الحكومة على تحمل مسؤولياتها منذ تشكيلها وحتى الان (خلال العامين الماضيين) وهم ايضا الاقل اعتقادا بقدرة رئيس الوزراء والفريق على تحمل مسؤولياتهم منذ تشكيل الحكومة وحتى الآن. مقارنة بسكان الشمال والوسط الذين كانوا الأكثر اعتقاداً بقدرتهم (الحكومة، الرئيس، الفريق الوزاري) على تحمل مسؤوليات المرحلة.
  • الأردنيون الذكور والأكثر تعليماً والاصغر عمراً وسكان المحافظات الجنوب عامة ومحافظة المفرق هي الأقل تفاؤلا في الحكومة بعد مرور عامين على تشكيلها.
  • الأردنيون الأكبر عمرا والاعلى تعليماً وسكان محافظات الجنوب والمفرق والعاصمة وعجلون هم الأقل اعتقادا بأن الأمور تسير في الاتجاه الإيجابي.
  • الشباب (18-34) والمتعلمون (اعلى من ثانوي) وسكان محافظات الجنوب وعجلون الأكثر اعتقادا بأن الاقتصاد الأردني يسير في الاتجاه السلبي.
  • الاناث والشباب والأعلى تعليما هم الأكثر وصفا لأنفسهم بالسعداء وهم الأكثر تفاؤلا، فيما كان الذكور والأقل تعليما وسكان محافظات الجنوب هم الأقل تفاؤلا بالمستقبل.

حكومة الدكتور بشر الخصاونة بعد عامين على تشكيلها

  • الحكومة: الثقة والأداء

ثلث الأردنيين فقط يثقون في الحكومة الحالية بعد مرور عامين على تشكيلها، حيث يثق (33%) من الأردنيين بالحكومة. فيما لا يثق بحكومة الدكتور بشر الخصاونة 67% من الأردنيين. و (32%) من الأردنيين يثقون برئيس الحكومة الدكتور بشر الخصاونة.

شكل رقم  1 بصفة عامة، إلى أية درجة تثق في الحكومة الحالية؟ (متوسط الثقة كنسبة مئوية)

فقط 29% من الأردنيين متفائلون بالحكومة الحالية بعد مرور عامين على تشكيلها، مقابل (71%) غير متفائلين.  

شكل رقم  2 الى أية درجة أنت متفائل بالحكومة الحالية بعد مرور عامين على التشكيل؟ (متوسط التفاؤل كنسبة مئوية)

ثلث الأردنيين (33%) فقط يعتقدون أن الحكومة كانت قادرة على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية، فيما يعتقد (67%) أن الحكومة لم تكن قادرة على تحمل مسؤولياتها بعد مرور عامين على تشكيلها. ويعتقد (33%) أن الرئيس كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية، و(32%) يعتقدون ان الفريق الوزاري كان قادراً على تحمل مسؤوليات المرحلة الماضية.

جدول رقم  1 درجة تحمل حكومة الدكتور بشر الخصاونة لمسؤولياتها (العينة الوطنية)

تقييم أداء الحكومة الحالية (النسب المئوية) تشرين الأول 2020 التشكيل كانون الثاني 2021 بعد 100 يوم أيار 2021 بعد 200 يوم تشرين الأول 2021 بعد عام آذار 2022 بعد عام ونصف تشرين الأول 2022 بعد عامين على التشكيل
أداء الحكومة 53 47 42 33 36 33
أداء الرئيس 56 48 42 34 36 33
أداء الفريق الوزاري 53 44 39 31 32 32

 

شكل رقم  3: درجة تحمل حكومة الدكتور بشر الخصاونة لمسؤولياتها (العينة الوطنية)

 

 

غالبية الأردنيين تعتقد أن الحكومة نجحت في ملفات: دعم الفلسطينيين (59%)، ودعم القوات المسلحة (56%) كمهام محددة في كتاب التكليف السامي، و(52%) فقط يعتقدون انها نجحت في: التركيز على السياحة وتحسين المنتج السياحي وتنويعه، وترسيخ مبدأ سيادة القانون (47%) وفقط (11%) يعتقدون أن الحكومة نجحت في توفير فرص عمل. لكن بالمجمل فإن الحكومة لم تحقق نسبة النجاح (50%) في 19 من أصل 22 بند من البنود التي تم تكليف الحكومة بالعمل عليها.

 

جدول رقم  2 النسب المئوية للأردنيين الذين أفادوا بأن الحكومة ستنجح\ نجحت في معالجة عدد من الموضوعات الرئيسة التي وردت في كتاب التكليف

 تقييم أداء الحكومة في الموضوعات التي أوكلت إليها في كتاب التكليف السامي (النسب المئوية) تشرين الأول 2020 التشكيل كانون الثاني 2021 بعد 100 يوم أيار 2021 بعد 200 يوم تشرين الأول 2021 بعد مرور عام نيسان 2022 بعد عام ونصف تشرين الأول 2022 بعد عامين
تحسين النظام الصحي والرفع من جاهزيته وقدرته 59 46 46 42 45 43
زيادة المشمولين في برنامج التامين الصحي 55 40 43 42 47 45
تطوير منظومة المراكز الصحية الشاملة، وعدالة توزيعها على المحافظات 54 41 44 44 48 43
تحقيق التعافي الاقتصادي من خلال برامج واضحة ضمن مدة زمنية محددة 44 27 26 26 22 23
تعزيز سياسية الاعتماد على الذات 49 32 36 33 28 32
توفير فرص العمل 38 17 13 10 9 11
تطوير منظومة التعلم عن بعد 35 16 20 19 21 27
تطوير منظومة الأمان الاجتماعي، وربطها بمنظومة التعليم والصحة والعمل؛ لضمان حياة كريمة لكل الأردنيين 48 29 30 26 31 32
النهوض بالقطاع الزراعي وتنظيمه وتطويره 53 25 27 29 28 30
التركيز على السياحة وتحسين المنتج السياحي وتنويعه 54 23 25 47 48 52
هيكلة قطاع الطاقة بما ينعكس على زيادة كفاءة استخدام الطاقة في القطاعات كافة، وخفض كلفها 49 23 26 29 24 30
تحسين وتفعيل منظومة النقل العام وزيادة كفاءتها 48 28 30 36 35 39
تصميم برامج وتوفير البيئة التي تسهل على الريادين تأسيس الشركات الناشئة 50 26 29 28 31 32
تذليل العقبات أمام الاستثمار الوطني والاجنبي 54 25 26 29 30 31
تطوير الجهاز الإداري للدولة 52 30 30 34 37 36
تطوير منظومتين الضريبة والجمركية وأدوتهما 52 27 31 35 40 39
ترسيخ مبدأ سيادة القانون 62 43 40 51 49 47
صون المال العام من خلال إجراءات حكومية خاضعة للرقابة من مؤسسات رقابية قوية وفعالة 52 32 32 33 31 31

 

 

 

 تقييم أداء الحكومة في الموضوعات التي أوكلت إليها في كتاب التكليف السامي (النسب المئوية) تشرين الأول 2020 التشكيل كانون الثاني 2021 بعد 100 يوم أيار 2021 بعد 200 يوم تشرين الأول 2021 بعد مرور عام نيسان 2022 بعد عام ونصف تشرين الأول 2022 بعد عامين
مواصلة دعم القوات المسلحة والأجهزة الأمنية، وتوفير سُبل العيش الكريم لمنتسبيها 65 43 49 51 61 56
دعم المتقاعدين العسكريين وتحسين ظروفهم المعيشية 56 37 45 41 53 49
مواصلة الدعم والمساندة للأشقاء الفلسطينيين، وحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف 66 47 52 61 63 59
تعزيز العمل العربي المشترك، وتوسيع التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري، بما يحقق المصالح المشتركة. 60 35 40 47 45 48

  • سير اتجاه الأمور: إلى أين نحن ذاهبون؟
  • 80% من الاردنيين يعتقدون أن الامور في الأردن تسير في الاتجاه السلبي، وفقط (18%) يعتقدون انها تسير في الاتجاه الايجابي.

شكل رقم   4: سير اتجاه الأمور في الأردن (العينة الوطنية)

تعود هذه النظرة السلبية لاتجاه سير الأمور في الأردن إلى عدة أسباب بحسب الأردنيين، أبرزها تدهور الاوضاع الاقتصادية (35%)، وارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة (24%)، ارتفاع معدلات البطالة (16%)، التخبط الحكومي في اتخاذ القرارات (6%)، وانتشار الفساد والواسطة والمحسوبية (6%).

يبقى ارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة وتردي الأوضاع الاقتصادية بصفة عامة وارتفاع معدلات الفقر والبطالة أبرز أسباب الاعتقاد بأن الأمور تسير في الاتجاه السلبي، كما جاء في الاستطلاعات السابقة.

جدول رقم  3 لماذا تعتقد أنها تسير في الاتجاه السلبي؟

السبب العينة الوطنية (%) من الـ 80%
تردي الاوضاع الاقتصادية بصفة عامة 35
ارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة 24
ارتفاع نسب البطالة 16
التخبط باتخاذ القرارات 6
انتشار الفساد والواسطة والمحسوبية 6
عدم الشعور بوجود تغيرات ملموسة 4
ارتفاع نسب الفقر 4
ارتفاع مستويات الجريمة 2
لا أعرف 1
أخرى 1
البعد عن الدين 1
المجموع 100

 

جدول رقم  4: لماذا تعتقد ان الأمور تسير في الاتجاه الايجابي

السبب العينة الوطنية (%) من الـ 18%
الاستقرار الامني والامن والامان 47
وجود خطط وبرامج لتحسين الوضع الاقتصادي 16
بداية الشعور بالتحسن الاقتصادي 2
العودة الى التعليم الوجاهي 2
توفر الخدمات والسلع بشكل عام 3
انتهاء جائحة كورونا وفتح جميع القطاعات 1
وجود تطورات ملموسة بصفة عامة 20
أخرى 5
لا أعرف 4
المجموع 100

السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية

  • غالبية الأردنيين (85%) يرون أن السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية فشلت في التخفيف من الأعباء الاقتصادية او الحد من ارتفاع الأسعار او تقليل نسب الفقر والبطالة. حيث أظهرت النتائج أنه فقط 23% من الأردنيين يعتقدون أن السياسات والإجراءات الاقتصادية الحكومية ساهمت في الحد من استخدام العمالة الوافدة، فيما يعتقد 21% انها ساهمت في محاربة الفقر، و(18%) يعتقدون انها ساهمت في الحد من البطالة، و(18%) يعتقدون انها ساهمت في الحد من ارتفاع الأسعار، و (15%) فقط يعتقدون أنها ساهمت في الحد من ارتفاع أسعار المحروقات.

جدول رقم  5:  هل تعتقد أن السياسات والإجراءات الاقتصادية التي اتبعتها الحكومة في "............." كانت كافية لتحسين الوضع المعيشي للمواطنين

الى درجة كبيرة الى درجة متوسطة الى درجة قليلة غير كافية على الاطلاق لا أعرف/ رفض الإجابة الوسط الحسابي %
الحد من استخدام   العمالة الوافدة 3 17 23 53 4 23
محاربة الفقر 2 17 20 59 2 21
الحد من البطالة 1 14 21 62 2 18
الحد من ارتفاع الأسعار 2 13 18 65 2 17
الحد من ارتفاع أسعار المحروقات 2 10 19 67 2 15

 

أهم التحديات المحلية والإقليمية التي تواجه الاردن

تصدرت قضايا ارتفاع نسب البطالة وقلة فرص العمل44%، قائمة التحديات/المشكلات المحلية التي تواجه الأردن اليوم، وعلى الحكومة البدء في معالجتها بشكل فوري من وجهة نظر الأردنيين. وجاء بعدها ارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة وتدني الرواتب بنسبة 24%، وارتفاع نسب الفقر 11%.

اما أهم التحديات غير الاقتصادية التي يواجها الأردن وعلى الحكومة معالجتها فجاءت: التحديات الامنية الداخلية (مخدرات، سرقة، ، جرائم...الخ) (33%)، وتردي مستوى الخدمات الحكومية بصفة عامة (صحة، تعليم، طرق، بنية تحتية...الخ) (27%)، ومن ثم الفساد المالي والاداري والواسطة والمحسوبية (16%).

جدول رقم  6 برأيك ما هي أهم مشكلة /تحدي محلية تواجه الأردن اليوم، وعلى الحكومة البدء في معالجتها بشكل فوري؟

المشكلة العينة الوطنية %
مشكلة ارتفاع نسب البطالة وقلة فرص العمل 44
ارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة وتدني الرواتب 24
ارتفاع نسب الفقر 11
تردي الاوضاع الاقتصادية بصفة عامة 10
مشكلة انتشار الفساد والواسطة والمحسوبية 4
تردي مستوى الخدمات بصفة عامة 3
انتشار الجرائم 2
أخرى 1
لا أعرف 1
المجموع 100

جدول رقم  7 برأيك، ما هي أهم مشكلة غير اقتصادية (فقر، بطالة، غلاء الأسعار) تواجه الأردن وعلى الحكومة معالجتها؟

المشكلة العينة الوطنية %
التحديات الامنية الداخلية (سرقة، مخدرات، جرائم...الخ) 33
تردي مستوى الخدمات الحكومية بصفة عامة (الصحة، التعليم، الطرق، البنية التحتية) 27
الفساد المالي والإداري والواسطة والمحسوبية 16
لا يوجد 12
لا أعرف 4
المشكلات الاجتماعية 3
المشاكل المتعلقة بالإصلاح السياسي 3
الاثار السلبية لجائحة كورونا 1
أخرى 0
المجموع 100

الوضع الاقتصادي الراهن: تفاؤل فردي وتشاؤم على المستوى العام

الأوضاع المعيشية: الفرد والأسرة والمجتمع

·        تقييم الأردنيين للوضع الاقتصادي

 

تُعتبر التحديات الاقتصادية ومعالجة قضايا الفقر والبطالة ومحاربة الفساد من أكثر القضايا أهمية عند الأردنيين. ولأن الفشل أو النجاح في هذا القطاع هي من أكثر المعايير التي تؤثر على استقرار الأردن، لما لذلك من تأثير مباشر على حياة المواطنين اليومية، فإن استقراء آراء المواطنين بأداء الحكومة الاقتصادية ومحاربة الفساد تحتاج إلى دراسة وتأمّل.

ترى الغالبية العظمى من الأردنيين (85%) أن الأوضاع الاقتصادية في الأردن تسير في الاتجاه السلبي حاليا، وتُعتبر التحديات الاقتصادية ومعالجة قضايا الفقر والبطالة ومحاربة الفساد من أكثر القضايا أهمية عند الأردنيين.

 

شكل رقم  5 هل تعتقد بأن الاقتصاد الأردني يسير في الاتجاه الإيجابي أم في الاتجاه السلبي؟

غالبية الأردنيين (60%) غير متفائلين بالاقتصاد الأردني خلال العامين القادمين، وغالبية الأردنيين (66%) يرون أن وضعهم الاقتصادي اليوم أسوأ مما كان عليه قبل 12 شهر، 43% منهم يعتقدون انه سيكون أسوأ مما هو عليه بعد 12 شهر.

شكل رقم  6 بشكل عام، هل أنت متفائل في الاقتصاد الأردني خلال العامين القادمين

 

شكل رقم  7 مقارنات تقييم الأردنيين لوضع أسرهم الاقتصادي اليوم مقارنة بالاثني عشر شهراً الماضية

 

كانت توقعات الأردنيين لظروف أسرهم الاقتصادية عند تشكيل الحكومة الحالية في تشرين الأول 2020 تميل نحو السلبية، فقد أجاب (20%) فقط من المواطنين بأنهم يعتقدون بأن وضع أسرتهم سيكون أفضل مما هو عليه خلال الاثني عشر شهراً المقبلة، مقابل (39%) ممن أجابوا بعكس ذلك. اتجهت التوقعات نحو الإيجابية بشكل فعلي بعد مرور عام على تشكيل الحكومة، ولكنها تراجعت بعد مرور عامين على التشكيل، فقد أعرب (25%) من الأردنيين عن تفاؤلهم بالاثني عشر شهراً القادمة من حيث تحسن ظروف عائلاتهم الاقتصادية مقابل (43%) ممن رأوا خلاف ذلك.

شكل رقم  8 مقارنات توقعات الأردنيين للوضع الاقتصادي لأسرهم خلال الاثني عشر شهراً المقبلة

وكانت توقعات الأردنيين في تشرين الاول 2022 فيما يتعلق باقتصاد الأردن خلال السنة القادمة أدنى مقارنة بنيسان 2022، فقد بلغت نسبة من يعتقدون بأن الظروف الاقتصادية ستتجه للأفضل (21%) مقابل (51%) ممن يرون خلاف ذلك.

شكل رقم   9: مقارنات توقعات المواطنين للوضع الاقتصادي للأردن خلال الاثني عشر شهراً المقبلة

الرؤية الاقتصادية 2030

  • اقل من نصف الأردنيين (38%) يعتقدون أن الحكومة جادة بتنفيذ الرؤية الاقتصادية 2030، و (37%) يعتقدون أن الحكومة ستكون قادرة على تنفيذ الرؤية الاقتصادية 2030.
شكل رقم   10الى أي درجة تعتقد أن الحكومة جادة بتنفيذ الرؤية الاقتصادية 2030 شكل رقم   11: الى أي درجة تعتقد ان الحكومة ستكون قادرة على تنفيذ الرؤية الاقتصادية 2030

  • تسعى الرؤية الاقتصادية 2030 لتحقيق مجموعة من الأهداف خلال العشر سنوات القادمة، وقد تم سؤال المستجيبين حول عدد من هذه الأهداف ومدى قدرة الحكومة على تحقيقها: وتظهر النتائج ان متوسط الثقة لدى المواطنين بنجاح تحقيق الأهداف خلال السنوات العشر القادمة بين 33%-39%.

جدول رقم  8: تسعى الرؤية الاقتصادية 2030 لتحقيق مجموعة من الأهداف خلال العشر سنوات القادمة، الى أي درجة تعتقد ان الأهداف في الجدول أدناه قابلة للتحقيق:

بدرجة كبيرة بدرجة متوسطة بدرجة قليلة غير قابل للتحقيق على الإطلاق لا أعرف الوسط الحسابي %
رفع تصنيف احدى المدن الأردنية لتصبح ضمن أفضل 100 مدينة في العالم 9 31 24 33 3 39
رفع ترتيب الأردن في مؤشر الازدهار ليصبح ضمن اعلى 30% بين جميع الدول في المؤشر 6 33 29 29 3 39
رفع ترتيب الأردن في مؤشر الأداء البيئي ليصبح ضمن أعلى 20% بين جميع الدول في المؤشر 7 33 28 30 2 39

 

أدناه قابلة للتحقيق:

بدرجة كبيرة بدرجة متوسطة بدرجة قليلة غير قابل للتحقيق على الإطلاق لا أعرف الوسط الحسابي %
رفع ترتيب الأردن في مؤشر تنافسية الاستدامة العالمية ليصبح ضمن اعلى 40% بين جميع الدول في المؤشر 4 31 27 30 8 37
رفع ترتيب الأردن في مؤشر التنافسية العالمي ليصبح ضمن اعلى 30% بين جميع الدول في المؤشر 6 28 25 36 5 35
مضاعفة نسبة الأردنيين الراضين عن نوعية الحياة بالأردن من 40% الى 80% 4 28 28 38 2 33
زيادة الدخل الفعلي للفرد بشكل سنوي بنسبة 3% في المتوسط 5 28 28 38 1 33
توفير 100 ألف فرصة عمل سنويا بالمعدل خلال العشر سنوات القادمة 7 26 26 39 2 33

الثقة المجتمعية: تآكل رأس المال الاجتماعي

الثقة المجتمعية

لقد دأب مركز الدراسات الإستراتيجية في العمل على تأسيس مقياس جديد للثقة المجتمعية يقيس ويدرس مستوى الثقة بين أفراد المجتمع الأردنيين. لما لذلك من أثر حاسم في سياسات التنمية السياسية والاقتصادية، واستقرار المجتمع والدولة.

في هذا الاستطلاع تبين أن الغالبية العظمى من الأردنيين لا تثق بمعظم الناس في الأردن، حيث أن 69% من الأردنيين يعتقدون أنه لا يمكن الثقة بأغلبية الناس في الأردن، الأمر الذي يعني أن الأردنيين والمقيمين بالأردن لا يثقون بعضهم ببعض وهذا مؤشر خطير على استقرار المجتمع ونذير خطرٍ لبناء سياسات اندماج اجتماعي ونمو اقتصادي وإصلاح سياسي.

بالمقابل، فإن ثقة الأردنيين محصورة في عائلاتهم، حيث أفاد 94% بأنهم يثقون بالعائلة، وأن ثقتهم بالدرجة الثانية تمتد إلى المعارف والأصدقاء (69%)، وفي المرتبة الثالثة يأتي الجيران والمعارف (67%)، ومن ثم افراد العشيرة (63%)، وزملاء العمل (55%).

جدول رقم 9 : المتوسط الحسابي لمدى الثقة بالمجموعات التالية:

أيار 2021 تشرين الأول 2021 نيسان 2022 تشرين الأول 2022
عائلتك 93 95 96 94
جيرانك 63 66 70 69
معارفك (الأشخاص الذين تعرفهم) 63 67 69 67
افراد العشيرة -- 64 66 63
زملاء العمل -- -- -- 55

السعادة في الأردن: افراد سعيدون ومجتمع غير سعيد

غالبية الأردنيين (79%) لا يعتقدون أن الأردنيين مجتمع سعيد. ويصف 58% من الأردنيين أنفسهم بأنهم سعداء.!   ونصف الأردنيين (51%) وصفوا أنفسهم بالمتفائلين الى حد ما، فيما وصف (31%) أنفسهم بأنهم غير متفائلين

شكل رقم   12 هل تعتقد أن الأردنيين مجتمعٌ سعيدٌ؟

شكل رقم   13 هل تعتبر نفسك شخصاً سعيداً؟

 

شكل رقم   14ما مدى تفاؤلك في المستقبل؟

خصائص العينة

إقليم الوسط 64.9
العاصمة 43.7
البلقاء 5.1
الزرقاء 14.2
مادبا 1.9
اقليم الشمال 27.6
اربد 18.0
المفرق 5.4
جرش 2.4
عجلون 1.8
اقليم الجنوب 7.5
الكرك 3.2
الطفيلة 1
معان 1.4
العقبة 1.9
المجموع 100

العمر
النسبة %
18-34 37
35-44 21
45-54 18
55 + 24
Total 100

 

 المستوى التعليمي
النسبة %
أمي/ ملم 2
اقل من ثانوي 24
ثانوي 43
دبلوم متوسط 10
بكالوريوس فأعلى 21
المجموع 100

 

 

 

قائمة الجداول

 

جدول رقم  1 درجة تحمل حكومة الدكتور بشر الخصاونة لمسؤولياتها (العينة الوطنية) 10

جدول رقم  2 النسب المئوية للأردنيين الذين أفادوا بأن الحكومة ستنجح\ نجحت في معالجة عدد من الموضوعات الرئيسة التي وردت في كتاب التكليف.. 11

جدول رقم  3 لماذا تعتقد أنها تسير في الاتجاه السلبي؟. 13

جدول رقم  4: لماذا تعتقد ان الأمور تسير في الاتجاه الايجابي. 13

جدول رقم  5:  هل تعتقد أن السياسات والإجراءات الاقتصادية التي اتبعتها الحكومة في "............." كانت كافية لتحسين الوضع المعيشي للمواطنين. 14

جدول رقم  6 برأيك ما هي أهم مشكلة /تحدي محلية تواجه الأردن اليوم، وعلى الحكومة البدء في معالجتها بشكل فوري؟  15

جدول رقم  7 برأيك، ما هي أهم مشكلة غير اقتصادية (فقر، بطالة، غلاء الأسعار) تواجه الأردن وعلى الحكومة معالجتها؟  15

جدول رقم  8: تسعى الرؤية الاقتصادية 2030 لتحقيق مجموعة من الأهداف خلال العشر سنوات القادمة، الى أي درجة تعتقد ان الأهداف في الجدول أدناه قابلة للتحقيق: 20

جدول رقم 9 : المتوسط الحسابي لمدى الثقة بالمجموعات التالية: 22

قائمة الاشكال

شكل رقم  1 بصفة عامة، إلى أية درجة تثق في الحكومة الحالية؟ (متوسط الثقة كنسبة مئوية) 9

شكل رقم  2 الى أية درجة أنت متفائل بالحكومة الحالية بعد مرور عامين على التشكيل؟ (متوسط التفاؤل كنسبة مئوية) 9

شكل رقم  3: درجة تحمل حكومة الدكتور بشر الخصاونة لمسؤولياتها (العينة الوطنية) 10

شكل رقم   4: سير اتجاه الأمور في الأردن (العينة الوطنية) 12

شكل رقم  5 هل تعتقد بأن الاقتصاد الأردني يسير في الاتجاه الإيجابي أم في الاتجاه السلبي؟. 16

شكل رقم  6 بشكل عام، هل أنت متفائل في الاقتصاد الأردني خلال العامين القادمين. 17

شكل رقم  7 مقارنات تقييم الأردنيين لوضع أسرهم الاقتصادي اليوم مقارنة بالاثني عشر شهراً الماضية. 17

شكل رقم  8 مقارنات توقعات الأردنيين للوضع الاقتصادي لأسرهم خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. 18

شكل رقم   9: مقارنات توقعات المواطنين للوضع الاقتصادي للأردن خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. 19

شكل رقم   10الى أي درجة تعتقد أن الحكومة جادة بتنفيذ الرؤية الاقتصادية 2030. 20

شكل رقم   11: الى أي درجة تعتقد ان الحكومة ستكون قادرة على تنفيذ الرؤية الاقتصادية. 20

شكل رقم   12 هل تعتقد أن الأردنيين مجتمعٌ سعيدٌ؟. 23

شكل رقم   13 هل تعتبر نفسك شخصاً سعيداً؟. 23

شكل رقم   14ما مدى تفاؤلك في المستقبل؟. 24

اقرأ أيضاً: