جهاد المنسي

جهاد المنسي

جهاد المنسي

جهاد المنسي

 

ثلاثة سيناريوهات لموعد الانتخابات المقبلة

الأحد 14 نيسان 2024 10:28 م

فُضّتْ بإرادة ملكية يوم الخميس الماضي أعمال الدورة العادية الأخيرة لمجلس الامة التاسع عشر، وبصدور المرسوم الملكي بفض الدورة، فُتحت التوقعات على مصراعيها حول موعد الانتخابات النيابية المقبلة، لاسيما وأن العام الحالي 2024 هو عام الانتخابات النيابية، التي يحين موعدها الدستوري في العشرين من تشرين الثاني/ نوفمبر.
أكمل القراءة

بداية تسخين لماراثون العبدلي

الأحد 07 نيسان 2024 11:26 م

سواء تمت دعوة مجلس النواب الحالي الذي تنتهي دورته العادية الأخيرة يوم الخميس المقبل، لدورة استثنائية أم لا، فإن الراغبين بالترشح للانتخابات
أكمل القراءة

مجلس النواب.. شوط إضافي أم رحيل؟!

الإثنين 01 نيسان 2024 12:07 ص

اليوم الأول من نيسان (أبريل)، يدخل مجلس النواب الأمتار الأخيرة من عمر دورته العادية الأخيرة والتي تنتهي دستوريا في الحادي عشر من الشهر الحالي، حيث يكون المجلس قد عقد ثلاث دورات عادية وواحدة غبر عادية، ومن المرجح أن تكون الجلسة النيابية التي يفترض عقدها اليوم الأخيرة في عمر الدورة.
أكمل القراءة

همسات حول النواب والحكومة بعد الإفطار

الأحد 24 آذار 2024 11:37 م

صالونات عمان، وبيوتات ساستها، وداراتهم السياسية، ومكاتب أحزاب، ومنتديات سياسية واجتماعية، مشغولة هذه الأيام بالمرحلة المقبلة، فيما عم الكلام عن قانون العفو العام الذي أمر الملك الحكومة بالسير به كل الجلسات سواء كانت سياسية أو اجتماعية أو عائلية، وظهر بشكل واضح ترحيب الجميع من كل أطياف المجتمع بتلك الخطوة التي تأتي في إطار منح اولئك اللذين أخطأوا بابا واسعا للعودة للطريق القويم.
أكمل القراءة

ما بعد 11 نيسان

الأحد 17 آذار 2024 10:56 م

بعد أقل من شهر من الآن تنتهي الدورة العادية الأخيرة لمجلس النواب التاسع عشر الذي يطوي الأشهر وربما الأسابيع الأخيرة من عمره، ومع اقتراب نهاية عمر الدورة يتطلع الجميع لمآلات المجلس، وإن كان سيتم دعوة المجلس لدورة استثنائية قبل حله، أم أن القرار السيادي يتجه لإبقاء المجلس قائما دون حل، ومن ثم حله وفق الرؤية المناسبة.
أكمل القراءة

هناك في غزة.. رمضان جاء باكرا

الأحد 10 آذار 2024 9:40 م

هناك في غزة، تاريخ يكتبه أطفال لا يعرفون اللعب ولا مدارج الصبا، لم يتذوقوا معنى الطفولة، كسرت ألعابهم، سرقت احلامهم، هناك في غزة طفلات ونساء لا يعرفون يوم المرأة العالمي، وانما يعرفون لون الدم وصوت القصف، وغصة الموت، وأزيز الطائرات، وأنواعها، والقنابل وقدارتها التفجيرية، والصواريخ ومواطن صنعها، فكل الصواريخ غريبة والطائرات كذلك، والقنابل صنعت في بلاد الغرب وارسلت لقتل أطفال غزة وسرقة طفولتهم، وفرحهم، وألعابهم، وهدم مدارسهم وبيوتهم، وكسر خزائن ملابسهم، وقتل أمهاتهم، وآبائهم، واخوانهم، ثم يحدثونك عن حقوق الطفل والنساء، وعن شعورهم بالأسى للمجازر التي تحصل. هناك في غزة، تاريخ يكتبه أطفال لا يعرفون اللعب ولا مدارج الصبا، لم يتذوقوا معنى الطفولة، كسرت ألعابهم، سرقت احلامهم، هناك في غزة طفلات ونساء لا يعرفون يوم المرأة العالمي، وانما يعرفون لون الدم وصوت القصف، وغصة الموت، وأزيز الطائرات، وأنواعها، والقنابل وقدارتها التفجيرية، والصواريخ ومواطن صنعها، فكل الصواريخ غريبة والطائرات كذلك، والقنابل صنعت في بلاد الغرب وارسلت لقتل أطفال غزة وسرقة طفولتهم، وفرحهم، وألعابهم، وهدم مدارسهم وبيوتهم، وكسر خزائن ملابسهم، وقتل أمهاتهم، وآبائهم، واخوانهم، ثم يحدثونك عن حقوق الطفل والنساء، وعن شعورهم بالأسى للمجازر التي تحصل. هناك في غزة، طفلة (مثلها أطفال كثر) أفاقت من نومها على أصوات القصف، وطائرات حربية تملأ الجو، طفلة وجدت سقف بيتها مهدوما، وبابه مكسورا، وأتربة التفجير تعصف بالأجواء، تفقدت سرير اخيها النائم بجوارها، وجدت سريرا احمر ملطخا بالدم، لم تر من أخيها إلا أشلاء، خرجت تركض تتفقد غرفة أبيها وامها، فلم تجد الأبواب في مكانها، وانما حيطان مهدمة وأشلاء متناثرة في كل مكان، وألعاب اغتالها القتلة، ودماء تسيل كجدول انفجر من باطن الارض. هناك في غزة، يتوقف الكلام، يصمت الطفل، ويحضر الألم، تموت البسمة، لا ملاعب أطفال، ولا بيوت تحمي ساكنيها، فالنازيون الجدد في إسرائيل لا يريدون أي فلسطيني حيا، يقتلون كل من يتحرك، يقصفون الأطفال قبل الرجال، يغتالون النساء قبل الشباب، ثم يأتي العالم، والأمم المتحدة لتذكّرنا بيوم المرأة العالمي الذي صادف الجمعة الماضي؛ فيا أيها الحالمون الذين صمت اذانكم، عن أي يوم للمرأة تتحدثون، وعن أي حقوق تكتبون، تعرت المواقف فبانت عوراتكم، وتعرفنا على كذب خطاباتكم. يا أنتم، يا بائعي الكلام في مجلس الأمم المتحدة، ماذا قدمتم للمرأة الفلسطينية الغزية والمقدسية؟، ماذا فعلتم لوقف نازية إسرائيل، ورفضها الانصياع لكم، وتمردت على كل قرارتكم السابقة والحالية واللاحقة، فيا انتم الذين ما زلتم تمارسون الصمت وإن تكلمتم لا حول لكم ولا قوة، ولا اثر ولا تأثير؛ يكفيكم كلاما وبيانات لا تشبع جياع غزة، وغير قادرة على إعادة الشهداء الذين قتلتهم إسرائيل للحياة، وليس لديها القدرة بتاتا على ادخال شاحنة مساعدات واحدة للقطاع المحاصر دوم موافقة الجلاد. فيا بنية، لا تقفي كثيرا، ابتلعي أحزانك، انهضي كالعنقاء من تحت الهدم والقتل والرماد، فالجيران ماتوا، والأطفال التي كنتي تلعبون معهم في الحارة غابوا، والزقاق تغير شكله، فقد استوت البيوت بالأرض، ولم تعد تفرق بين بيوت الجيران، لا تبحثين عن بيت عمك وخالك وجدك، لن تجدِ أحدا باستثناء طائرات في السماء تلقي حمولتها من قنابل الموت. هناك في غزة، استبقوا شهر رمضان الفضيل، فالكل صيام، جوع وعطش وحصار وقصف وقتل وابادة، في غزة لن ينظروا للسماء لمراقبة هلال الشهر الفضيل؛ فالسماء تعج بطائرات الموت، وهم وحدهم بخلاف بلاد كل المسلمين بدأوا شهر
أكمل القراءة

المؤمل أحزاب بلا ربطات عنق

الأحد 03 آذار 2024 10:42 م

عملية إعلان الأحزاب وتسجيلها، والانتساب إليها ودمج بعضها، قائمة على قدم وساق، والحديث عن تجربة سياسية مختلفة في المرحلة المقبلة، باتت حديث صالونات سياسية، وحوارا خلال كولسات نيابية، ومحاضرات سياسية، وغيرها. ما نراه اليوم مخاض طبيعي لمرحلة مقبلة، باتت قريبة في ظل الحديث عن انتخابات نيابية مقبلة متوقعة بين شهري آب وأيلول المقبلين، وتلك الانتخابات ستجري وفق قانون انتخاب وأحزاب جديدين، حيث تضمن قانون الانتخاب كوتة حزبية على مستوى الوطن مقدارها 41 مقعدا خصصت للأحزاب السياسية من أصل 138 مقعدا هي عدد المقاعد الكلية لمجلس النواب القادم، وقانون أحزاب جديد تم بموجبه إعادة تشكيل أحزاب وغياب بعضها، واندماج أخرى. الاهم ألا يخرج هذا المخاض الذي تراه حاليا بمولود مشوه، أو ان يتم قتل الفكرة والرسالة والهدف في مرحلة الخداج، وتصبح الأحزاب ديكورية بلا أثر وتأثير، ويفقد المواطن إيمانه بها، فالأردن يحتاج لا ريب لحراك حزبي طبيعي، حراك غير مفتعل؛ يعبر أصحابه عن رؤية الشارع وينغمسون في همومه ومشاكله وقضاياه وتطلعاته وأمنياته، احزاب لديها قدرة على محاكاة الناس والوصول إليهم وإقناعهم بالفكرة والفكر، أحزاب ليست رديفا للحكومات وألا تكون مهمتها فقط محاكمة المعارضة التقليدية، احزاب لديها قدرة ومكنة للتفاعل مع الشعب وليس مع الوزراء، احزاب تلامس برامجها الواقع المعاش وتعبر عنه وتضع حلولا لكل المشاكل التي نعرفها جميعا، وتقدم نفسها للناخب بشكل مقنع، ولديها أفراد مؤثرون شعبيا. فالأصل، وحتى لا تقتل الفكرة وتدوم وتستمر أن تلامس الأحزاب معاناة المواطن وتتحدث عن الفقر والبطالة والمخدرات والتعليم والصحة والبنية التحية وارتفاع الأسعار بشفافية وبرؤية واضحة، وتضع حلولا لكل تلك المشاكل والمعضلات، أحزاب تضع رؤية واضحة لمحاربة الفساد والواسطة والمحسوبية والجهوية والطائفية والإقليمية والمناطقية ولا تنكرها، وألا تكون جزءا من تلك المنظومة. الأصل وحتى نبني منظومة الإصلاح المنشود الذي نحتاجه جميعا دون فك وتركيب وبشكل صحيح، ألا تكون الأحزاب المنشودة مكررة بلا فكرة ولا فكر؛ وألا تعتمد على اشخاص وشخصيات لا حضور لهم على أرض الواقع، وإنما نبحث عن أحزاب برامجية تشخص المشاكل وتضع الحلولا، تحاجج الحكومات ولا تبقى في صفوف المصفقين للحكومات والمدافعين عنها. عمليا، وواقعيا، فإن مرحلة إصلاحنا المقبلة نريدها مختلفة، تقنعنا كمراقبين وتحفز الناخب للذهاب إلى صندوق الاقتراع لانتخاب برامج وليس أشخاص، وهو ما يؤشر ويطمح له ساسة ومتابعون وحزبيون، ولهذا كله فإن المؤمل أن نرى أحزابا مختلفة، وأن يكون الاختلاف جوهريا وواضحا وصريحا وليس اختلافا في شكل الثوب وربطة العنق، وإنما يكون خلافا فكريا برامجيا. يقتل الإصلاح في مرحلة خداجه الأولى عندما تكثر الأحزاب غير البرامجية التي لا هدف لها سوى زيادة العدد، أو تلك التي لا تؤمن بالمعارضة كفكرة والبرنامج كهدف، وإنما الأصل رؤية برامج مختلفة تتصارع تحت قبة مجلس النواب، ووجهات نظر وحلول، وفكر يؤسس لمعارضة وموالاة برامجية. لا نطمح لرؤية أحزاب مهمتها فقط التطبيل والتصفيق للحكومات فقط، وإنما الأمل أن نشاهد معارضين تحت القبة غير تقليديين، وأحزابا تعارض وتؤيد برامجيا، وأحزابا في مقاعد المعارضة عندما لا تتبنى الحكومات برنامجها السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والتعليمي والصحي، وفي صف الحكومات عندما تتبنى الحكومات برامجها تلك. نحتاج بقوة لشخصيات تؤمن بالإصلاح كهدف والدولة الحديثة كرؤية، وسيادة القانون والمواطنة كوسيلة، فالإصلاح ليس ورقة عمل تلقى في المحاضرات ومنابر الخطابة، وإنما ا
أكمل القراءة

بين آب وأيلول.. لم لا؟

الأحد 18 شباط 2024 10:44 م

بدأت الهيئة المستقلة للانتخاب بنشر ملصقات تعريفية وتوضيحية حول بعض مواد قانون الانتخابات الجديد وكذلك هدف الدولة الاصلاحي من القانون، الذي ستجري بموجبه انتخابات مجلس النواب العشرين المقبل.
أكمل القراءة

ماذا تبقى أمام النواب؟

الأحد 11 شباط 2024 10:57 م

بعد إقرار الموازنة العامة للدولة عن السنة المالية 2024 من قبل مجلس النواب، واستعداد غرفة التشريع الثانية (الأعيان) لإقرارها والموافقة عليها، وكذلك موافقة مجلس النواب على تعديل المادة 49 من قانون الانتخاب المتعلقة بعتبة الفوز في الدوائر المحلية، حيث اشترط التعديل الجديد فوز 3 قوائم في الانتخابات المخصص لها 3 مقاعد فأكثر، فإن أجندة المجلس بدأت تتقلص رويدا رويدا، وتناقص عدد مشاريع القوانين المتبقية في أدراج المجلس.
أكمل القراءة

أحزاب وقوائم وتحالفات

الأحد 04 شباط 2024 10:58 م

مع بدء العد التنازلي لانتهاء الدورة العادية الحالية لمجلس الأمة التاسع عشر والتي تنتهي دستوريا في العاشر من نيسان (إبريل) المقبل، باتت الأنظار تتجه نحو موعد الانتخابات النيابية المقبلة والتي ستجري وفق قانون انتخاب جديد كليا، جاء نتيجة لجنة ملكية أخذت على عاتقها تحديث المنظومة السياسية؛ فأوصت بتعديلات دستورية واقترحت قانوني انتخاب وأحزاب جديدين، وتضمن القانون الجديد للانتخاب الذي أقر من غرفتي التشريع (النواب والأعيان) إعادة تقسيم دوائر عمان وإربد ومنح 41 مقعدا للقوائم الحزبية من أصل 138 مقعدا هي مجمل مقاعد المجلس المقبل، على أن يرتفع عدد المقاعد الحزبية في كل دورة ليصل بعد دورتين أي في انتخابات عام 2032 إلى ما نسبته 65 % من عدد المقاعد.
أكمل القراءة

انتخابات 2024

الأحد 28 كانون الثاني 2024 10:07 م

دستوريا ينتهي عمر مجلس النواب التاسع عشر (الحالي) في السادس عشر من تشرين الثاني (نوفمبر) من العام الحالي، ودستوريا للملك حل مجلس النواب وفق المادة 34/3 من الدستور، ما يعني إمكانية حل مجلس النواب في أي وقت، وبالتالي فنحن في هذا العام امام استحقاق دستوري يتعلق بالانتخابات وموعدها.
أكمل القراءة

حقا إنها قضية الشرفاء

الأحد 21 كانون الثاني 2024 10:24 م

الأسبوع الماضي قرر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم تغريم مهاجم منتخب الأردن محمود مرضي 1500 دولار بسبب رفعه شعارا سياسيا خلال مباراة منتخبنا ضد ماليزيا والتي أقيمت الاثنين الماضي، ضمن منافسات كأس آسيا المقامة في العاصمة القطرية الدوحة.
أكمل القراءة

100 يوم صمود ومقاومة

الأحد 14 كانون الثاني 2024 9:48 م

يتعين علينا نحن الذين عايشنا العدوان الإسرائيلي الداعشي على قطاع غزة معاينة ما يجري في القطاع أولا بأول، حتى يتسنى لنا لاحقا اخبار أطفالنا حقيقة ما يجري، وعدم تركهم يقرأون ما سيكتب لاحقا، فالتاريخ يزور بسهولة والحقائق يلوى عنقها من قبل مرتجفين ومتخاذلين ومنافقين، وجبناء، سيعمدون للكذب لتبرير تقاعصهم.
أكمل القراءة

لا يرون.. لا يسمعون.. لا يتكلمون

الأحد 07 كانون الثاني 2024 9:29 م

يشل اللسان.. تعجز لغة الكلام، تختفي العبرات، تسرق البسمات، من هول مناظر الدمار في غزة، تتجمد العيون وتنفطر القلوب؛ عندما نرى جثث أطفال لا ذنب لهم، ونساء قتلوا بدم بارد، تسقط الإنسانية صامتة، تلوي عنقها، تشيح ناظريها، تغمض عيونها لكي لا ترى حجم الإبادة في القطاع.
أكمل القراءة

ودخل عام جديد والدم يستباح

الأحد 31 كانون الأول 2023 8:56 م

ما تزال آلة القتل النازية الإسرائيلية تستبيح غزة، تقتل أطفالا ونساء، رجالا وشبابا، تهدم مدارس ودور إيواء، مستشفيات ومساجد وكنائس، بحثا عن نصر وهمي لن يعرفوه، وما تزال عصابة تل أبيب وقطعان المستوطنين يمارسون أشكال القتل العمد والسحل بحق الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية، وكل ذاك تحت نظر العالم أجمع، ودون أن يحرك هذا العالم المنحاز ساكنا.
أكمل القراءة

إسرائيل تلطخ الميلاد دما

الأحد 24 كانون الأول 2023 10:28 م

اليوم، ميلاد السيد المسيح، أوقفت الاحتفالات، واقتصرت على الشعائر الدينية، في بيت لحم حيث الميلاد، تقتحم إسرائيل المدينة، تقتل كيفما اتفق، تقنص مارة، تدنس دور عبادة، لا فرق بين كنيسة ومسجد، تجرف قبور ومدافن مسيحية وإسلامية، وهناك في ارض المعركة والملحمة الكبرى، حيث قطاع غزة تستبيح جرافات وطائرات ومدافع النازية الصهيونية المستشفيات، تروع رهبان وراهبات، تقتل أطفال وشيوخ ونساء، تستبيح الجميع لا فرق في القتل، أكنت مسلما او مسيحيا، المهم أنت فلسطيني، ولذلك يحل الصهاينة دمك.
أكمل القراءة

92 صحفيا شهيدا.. سياسة الكيان: اقتلوهم.. لا تتركوا منهم أحدا

الأحد 17 كانون الأول 2023 10:40 م

حتى الان بلغ عدد الشهداء الصحفيين الذين قتلهم الجيش الداعشي الصهيوني 92 صحفيا وصحفية، فضلا عن استهداف بيوتات عشرات الصحفيين وقتل عوائلهم، إضافة لإصابة العشرات.
أكمل القراءة

دراكولا لم يشبع حتى الآن

الأحد 10 كانون الأول 2023 9:39 م

استخدمت الولايات المتحدة الأميركية حق النقد (الفيتو) ضد مشروع قرار أممي يقضي بوقف الحرب التي تخوضها قوات الاحتلال الصهيوني ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة منذ ما يقرب من 65 يوما، ما يعني مواصلة منح النازية الصهيونية رخصة القتل.
أكمل القراءة

لن تهزم المقاومة

الأحد 03 كانون الأول 2023 10:36 م

تستطيع قوات الاحتلال من الجو قتل الأطفال والنساء، وقصف المساجد والكنائس، واستهداف المستشفيات والمدارس وسيارات الإسعاف، وهدم البيوت على رؤوس أصحابها، ولكنهم عندما يدخلون الحرب البرية فإنهم يخسرون جنودهم على الأرض، ويعرفون يقينا أن في الأرض مقاومة تؤمن بالتحرر الوطني، ورجالا يبحثون عن الحرية والاستقلال وكنس الاحتلال.
أكمل القراءة

إسرائيل الداعشية

الأحد 26 تشرين الثاني 2023 10:31 م

تشارف الهدنة في قطاع غزة على نهايتها، بالتزامن، توجد جهود وتحركات عالية المستوى لتمديدها، وبعد ان أتيح المجال لمعاينة آثار الدمار النازي الذي خلفته الطائرات الاسرائيلية على الأرض، وما خلفته من مآس إنسانية لا أخلاقية، ارتفع اليقين ان هذا الكيان الصهيوني انما يسع لحرب إبادة عنصرية نازية، وحرق قطاع غزة وساكنيه.
أكمل القراءة

كفاكم كذبا

الأحد 19 تشرين الثاني 2023 9:56 م

تقتحم إسرائيل المستشفيات، تصمت الدول الغربية، يرتكب كيان الاحتلال مجاز في مدارس اممية تابعة للأمم المتحدة، تصمت حكومات الغرب، يقتل الاطفال الخدج والرضع، يصمت رؤساء دول العالم، يصل عدد الشهداء لأكثر من 16 ألف شهيد، تكتفي دول العالم بالنظر عبر شاشات التلفاز، ويلوذون بالصمت، يحاصر أكثر من 2 ونصف مليون نسمة في سجن كبير على مدار 17 عاما، وتقطع عنهم سبل الحياة والغذاء والوقود، ويتركون للموت جوعا، يصمت زعماء الغرب الاعور ويكتفون بالمتابعة.
أكمل القراءة

كل مر سيمر

الأحد 12 تشرين الثاني 2023 9:11 م

يوميا يرتفع يقيني أن قادة هذا الغرب الأعور لديهم خلل في قراءة التاريخ، ومعرفة الجغرافيا، فهذا الغرب اشبعنا عبر سنوات كلاما ومحاضرات حول المدنية والعلمانية والدفاع عن حقوق الانسان وحق التعبير، ورفض العنصرية، وإدانة قتل الأطفال، والابادة الجماعية، والتطهير العرقي، حتى رأيناه مؤخرا يسارع لإنزال أشد العقوبات على الدولة الروسية بشان أوكرانيا.
أكمل القراءة

اقصف.. اقتل.. دمر.. لن يحاسبك أحد

الأحد 05 تشرين الثاني 2023 10:14 م

اقصف مستشفيات ومدارس ومساجد وكنائس.. اقتل أطفالا ونساء وشيوخا وجرحى.. دمر بيوتا ومخيمات ومناطق إيواء.. فأنت أيها المستعمر الصهيوني لك رخصة وحق كامل بالقتل، منحك إياه غرب أعور، تحت يافطة حق الدفاع عن النفس، ولا أحد سيطالبك بالتوقف، فلك حق ممارسة إبادة جماعية، فالغرب منحك تفويضا لا ينتهي.. وواشنطن تدافع عنك وتبرر جرائمك.
أكمل القراءة

هل أنا إرهابي؟

الأحد 29 تشرين الأول 2023 10:19 م

بعد 24 يوما من الإبادة الجماعية الوحشية التي تنفذها آلة القتل الفاشية الإسرائيلية ضد شعب غزة، فقد بات واضحا أن دول الغرب متحيزة، لا ترى إلا ما ترغب برؤيته، ولا تسمع إلا ما يقوله قتلة الأطفال والنساء في تل أبيب.
أكمل القراءة

سقط قناعكم.. تعرت مواقفكم

الأحد 22 تشرين الأول 2023 9:35 م

منذ اليوم يتوجب على اولئك الغربيين المتشدقين بقضايا حقوق الانسان وغيرها الصمت للابد، فنحن ابناء هذه المنطقة نعرف اكثر منهم بكثير تلك الحقوق، ولدينا قدرة كاملة على تنفيذها والتعامل معها، وليس هذا فحسب، وانما باستطاعتنا تعليم الغرب كيف يتوجب التعامل مع حقوق الانسان بعدالة وشفافية ومساواة.
أكمل القراءة

مرآة غزة تعري العالم

الأحد 15 تشرين الأول 2023 9:38 م

في غزة إبادة جماعية، وفي غزة صمود أسطوري، ومقاومة شرعية، وفي غزة تسقط إنسانية العالم، ويتلاشى حياد الإعلام والصحافة وقنوات فضائية، وتصمت الأمم المتحدة، ويتلاشى ما تبقى من جامعة عربية، ويظهر انحياز الغرب وكيله بمكاييل مختلفة، ورؤيته بعيون الصهاينة والقتلة وتغاضيه عن المجازر المرتكبة بحق شعب أعزل.
أكمل القراءة

فلسطين ستبقى البوصلة

الأحد 08 تشرين الأول 2023 10:40 م

كان سبتا مختلفا بالنسبة لي، لم تعشه الأجيال الحالية منذ سنين، بدأ عندما رن الهاتف باكرا
أكمل القراءة

تعديل ودورة نيابية وكواليس

الأحد 01 تشرين الأول 2023 9:54 م

خلال الأسبوع الماضي اجرى الرئيس بشر الخصاونة تعديلا على حكومته هو السابع خلال السنوات الثلاث منذ أن كلّفه جلالة الملك عبدالله الثاني بتولي موقع رئيس الوزراء في السابع من تشرين الأول (أكتوبر) من عام 2020.
أكمل القراءة

وسط البلد

الأحد 24 أيلول 2023 9:51 م

كلما اخذتني قدماي كالعادة إلى وسط البلد في عمان تهزني ذكريات وحنين لجبال عمان القريبة من وسطها (القلعة، اللويبدة، الدوار الاول، الجوفة، جبل النظيف، الاشرفية، المهاجرين، وراس العين)، واستذكر حارات لعبنا فيها، ومارسنا في ازقتها شقاوة الطفولة من خلال ألعاب الطفولة التي كانت غالبا ما تزعج الجيران، وخاصة عندما يتعلق الأمر بلعب الكرة التي كنا نمارسها في مساحات لا تتعدى مترين.
أكمل القراءة

فيضان سيارات

الأحد 17 أيلول 2023 10:28 م

من يشاهد حجم الازدحام المروري في شوارع عمان يعرف يقينا أن العاصمة أصبحت تضيق بمن فيها، ويقفز فورا للذهن عن سبب مواصلة المسؤولين الصمت على ذلك، وعدم اتخاذ خطوات سريعة إدارية وخدمية وتنظيمية للمعالجة، والتفكير برؤى جراحية تضمن تمدد العاصمة ودوائرها الخدمية لخارج المركز أي لحدود العاصمة وتخفيف الضغط على الوسط.
أكمل القراءة