"سامسونج إلكترونيكس" تهدي الفائزات في "سباق السيدات " مجموعة من منتجاتها

samsung-logo
samsung-logo


عمان- أهدت شركة "سامسونج إلكترونيكس" المشرق العربي لكل فائزة من الفائزات الأوائل بفئات "سامسونج سباق السيدات 2019"، الذي يعتبر أول سباق مخصص للسيدات في المملكة، والذي أقيم مؤخرا تحت شعار "اركضي عشانك" بتنظيم من الجمعية الأردنية للماراثونات وبرعاية سمو الأميرة دانة فراس، أحد منتجاتها التي تنوعت ما بين أجهزة الترفيه المنزلي والأجهزة المنزلية الرقمية والأجهزة الذكية القابلة للارتداء من أجهزة تلفاز متطورة وجلايات صحون وغسالات ملابس وأفران ميكروويف، فضلا عن ساعات جالاكسي E Fit. وقد جاءت هذه التقدمة امتدادا للدعم الكبير الذي قدمته "سامسونج" للسباق الذي تكللت فعالياته بالنجاح، والذي استقطب حضوراً كثيفاً من المشاركات والمشجعات والداعمات من الشخصيات النسائية الناشطة في المجتمع المدني، فضلا عن الزوار من مختلف الفئات.اضافة اعلان
هذا وكانت "سامسونج" قد شملت السباق منذ انطلاق فكرته والعديد من الفعاليات التي انطوى عليها ومنها اللقاء النسوي الذي انعقد قبيل إطلاق السباق للإعلان الرسمي عنه وعن تفاصيله، بدعمها وبرعايتها، الأمر الذي جاء في إطار شراكتها الاستراتيجية مع الجمعية الأردنية للماراثونات، وكنتيجة حتمية للتعاون والفهم المشترك الذي يدفع الطرفين لابتكار فعاليات تخدم قضايا محورية بالنسبة لهما كقضية تمكين المرأة المرتبطة بنمط الحياة الذي يسهم بتحقيق نتائج أشمل في حال تبني النمط الصحي بما يشمل زيادة الانخراط والإنتاجية في مختلف المواقع سواء في المنزل أو العمل أو المجتمع ككل. وفي تعليق لها على هذا الشأن، قالت مديرة مشاريع التنمية الاجتماعية في شركة "سامسونج إلكترونيكس" المشرق العربي، دانا دحبور: "فخورون برعايتنا لهذا الحدث الأول من نوعه في المملكة، والذي نتطلع قدما لأن نكون جزءا من النسخ القادمة منه في السنوات المقبلة بالتعاون مع الجمعية الأردنية للماراثونات والتي نعتز بشراكتنا معها." واختتمت دحبور حديثها بالإشارة إلى أن "سامسونج إلكترونيكس" المشرق العربي تحرص على الانخراط في المبادرات والفعاليات التي تقوم عليها شبكة شركائها من منظمات المجتمع المدني من أجل خلق قيم اجتماعية وتعظيم تأثيرات أعمالها الإيجابية بما ينعكس على العملية التنموية المستدامة بمختلف محاورها، إيماناً منها بأن الاستدامة لا تقتصر في معناها على تحقيق النمو التجاري طويل الأمد، بل أنها تمتد لتشمل خلق مستقبل أفضل للزبائن والمجتمعات بأفرادها على اختلاف أطيافهم وعلاقتهم بها، بالتركيز على العنصر النسائي الذي يعتبر من أهم عناصر التنمية.