وذكر موقع (ذا تايم أوف إنديا)، أن سافيتري، البالغة من العمر 26 عاماً، وتقطن في أوتارا كانادا، رمت ابنها الذي يعاني إعاقة بالنطق، في نهر معروف بكثرة التماسيح، مشيراً إلى أنها وزوجها رافي كومار، البالغ من العمر 27 عاماً، كثيراً ما كانا يتشاجران بشأن حالة ابنهما الأكبر.
وبعد إبلاغ الجيران، وصلت الشرطة إلى مكان الحادث، وبمساعدة السكان المحليين والغواصين بدأت عملية بحث لتحديد مكان الطفل. ومع ذلك، لم تنجح جهودهم بسبب الظلام.